قال الكاتب الصحفى خالد صلاح رئيس مجلس إدارة ورئيس تحرير "اليوم السابع"، إن المدرسة دورها يتراجع لصالح الدروس الخصوصية، لافتا إلى أننا نتحدث عن مجانية التعليم طوال الوقت، فى حين أن الطلبة لا يستخدمون هذه المجانية المتمثلة فى المدارس، وخاصة فى المرحلة الثانوية، والدولة توجه استثمارات كبيرة للتعليم المجانى، فى حين أن الأسر تنفق مليارات الجنيهات على الدروس الخصوصية.
وشدد خالد صلاح، خلال تقديمه برنامج "آخر النهار"، على فضائية "النهار One"، على ضرورة التفكير خارج الصندوق فى كيفية تخصيص جزء من أموال الدروس الخصوصية ودمجها مع مجانية التعليم، ونصلح المدارس ونرفع المستوى التعليمى، مطالبا بضرورة استثمار الأموال التى يتم دفعها فى الدروس الخصوصية لتوجيهها لموازنة التعليم.
وتلقى خالد صلاح، خلال تقديمه حلقة اليوم من برنامج آخر النهار، عددا من المكالمات الهاتفية، من أوائل الثانوية العامة، وأكدوا جميعا أنهم لم يذهبوا إلى المدرسة على الإطلاق واتجهوا إلى الدروس الخصوصية بشكل كامل.
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد سلامه
رساله الى رئيس التحرير . الحل عندى . مدرس خبير
بسم الله الرحمن الرحيم . " ان اريد الا صلاح ما استطعت وما توفيقى الا بالله . الحل بسيط جدا .لماذا نكره المدارس ونحب التعليم . اهدرت الدولة قيمة وكرامه مدرس المدرسة بـ ( المرتبات المتدنية التى لا تسمن ولا تغنى من جوع / بالتطاول عليه ووصفة بالامبراطور مره وباللص مره وكل ما لايمت بصله الى رساله المعلم ) /// على النقيض من ذلك ادركت اولياء الامور بل وثمنت ايضا دوره نفس المدرس والجميع يعلم ذلك بالرجاء وبالحجز ( تقدير معنوى ) وبدفع مبالغ طائله لنفس المدرس ( تقدير مادى ) حتى تحصل منه على ما لديه من معلومه كان يمكن بكل بساطه ان يعطيها عن طيب خاطر فى المدرسة لو لم تهدم هذه المعلومه الدوله ويبنيها ولى الامر . بتقديره للمدرس ماديا ومعنويا . هذا هو الحل البسيط المعقد على الدولة بحجه الميزانية التى يدفعها ولى الامر من مرتبه فينقص فيطالب الدوله بزيادة مرتبه ليؤدى الدور بنفسه التى يمكن ان تؤديه الدوله بنفقة اقل ومستقبل افضل .
عدد الردود 0
بواسطة:
عبدالرحيم
مدرس الموسيقى والرسم
زيادة المرتبات لن تحل المشكلة لان الانسان الذى لايراعى ضميره فى عمله طماع وجشع وعايز دائما زيادة ومشكلة تدنى المرتبات ترجع لسوء توزيع الحوافز بين الجهات المختلفة وتوجيه جزء من اموال الدروس لدعم التعليم سيزيد من عبء الاسر لانها لن تلغى الدروس لوجود اسبابها واذا كان مبين الاسباب عدم قيام المدرس بدوره فالحل اخيار الطالب لمدرسه والتعليم المنزلى والسبب الحقيقى لانتشار الدروس ان بعض الطلبة وهم نسبة كبيرة امكانيات التعلم ضعيفة بسبب المرض وسوء التغذية والبلادة واللعب والتهريج وصغر السن مع تقدير المسئولية ولكن السبب الرئيسى قلة مستوى الفهم