قبل أقل من 24 ساعة على انتهاء المهلة العربية لدولة قطر والتى منحتها إياها الدول العربية للالتزام بقائمة المطالب الـ 13، والتى كان أبرزها تخفيض العلاقات مع إيران، وإغلاق القاعدة العسكرية التركية فى الدوحة وإغلاق قناة "الجزيرة" ووقف إيواء عناصر جماعة الإخوان والكيانات الإرهابية، ولا تزال الدوحة تراوغ ولا يبدو أنها ستنحاز إلى صوت العقل. وفيما يلى يوضح "اليوم السابع" تفاصيل وتطورات الأزمة، وكيف أثرت قطر التصعيد بدلاً من العودة للصف العربى.
- الخليج العربى على مشارف حرب جديدة
- ليس مُبالغة إنما واقع تتحمل مسئوليته إمارة قطر
- منذ اتخاذ دول عربية قرارا بمقاطعة الإمارة
- الاستفزاز القطرى لا يتوقف
- الاستعانة بجنود أتراك بمعدات ثقيلة ومتوسطة لتأمين تميم
- فتح الحدود أمام الحرس الثورى الإيرانى لتأمين القصر الأميرى والمنشآت الحيوية
- نقطة التحول فى الأزمة كانت بعد أسبوعين من المقاطعة بعد إعلان الدول العربية عبر الكويت 13 مطلبا مقابل عودة العلاقات الدبلوماسية
- تم تحديد 10 أيام مهلة لتنفيذ المطالب وأهمها:
* إغلاق قاعدة تركيا العسكرية
* وقف بث قناة الجزيرة
* طرد الإخوان
ـ إلا أن الدوحة ردت بقائمة من المطالب غير الرسمية تتضمن إساءات للدول العربية
- واعتبرت المطالب تدخلا فى سياساتها وتحد من سيادتها
- فى عيد الفطر استقبل تميم الداعية الإخوانى يوسف القرضاوى
ـ وأجرى وزير دفاع قطر خالد بن العطية زيارة إلى أنقرة للتأكيد على التمسك بالقاعدة التركية
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة