ذكر تقرير وزارة الخارجية الأمريكية السنوى "عن مكافحة الإرهاب" أن تركيز «تنظيم القاعدة فى المغرب الإسلامي» أنصب على محاربة قائد الجيش الوطنى الليبى المشير خليفة حفتر حتى وإن كان حفتر يعارض علانية حكومة الوفاق فى طرابلس.
وأضافت الخارجية الأمريكية فى تقريرها، «إن تنظيمات إرهابية أخرى، بما فى ذلك أنصار الشريعة فى درنة، وأنصار الشريعة فى بنغازى وتنظيم القاعدة فى بلاد المغرب ، استعادت وجودها فى ليبيا» العام الماضي.
وأشارت إلى أنه فى النصف الثانى من العام 2016، زاد تنظيم القاعدة من دعمه الشخصى وعبر الإمداد بالأسلحة لمجلس شورى ثوار بنغازى وكتائب دفاع بنغازى".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة