أكد الدكتور عمرو قنديل، رئيس قطاع الطب الوقائى بوزارة بالصحة، البدء فى تسجيل الوفيات بجميع مكاتب الصحة بالسبب الحقيقى للوفاة وليس السبب الشائع، وهو"هبوط حاد فى الدورة الدموية"، مشيراً إلى ذلك يساهم فى التعرف على الخريطة الصحية للمصريين ومعدلات انتشار الأمراض بين المرضى.
وقال عمرو قنديل رئيس قطاع الطب الوقائى بوزارة الصحة، فى تصريح لـ"اليوم السابع"، إنه تم ميكنة جميع مكاتب الصحة لاستخراج شهادات الوفاة مميكنة لجميع المتوفين وإلغاء التعامل بالشهادات غير المميكنة.
وأضاف الدكتور رئيس قطاع الطب الوقائى بوزارة الصحة، أن التعرف على السبب الحقيقى للوفاة يمكن صانع القرار من معرفة طبيعة الأمراض وتوفير العلاج لها ومكافحتها من الأساس، مؤكدًا أنه خلال عام من الآن سيكون لدينا خريطة حقيقية بأسباب وفاة المصريين ما يمكننا من الكشف المبكر عن الأمراض.
عدد الردود 0
بواسطة:
مواطن
حتى يمكن تحديد السبب الحقيقى للوفاه ومعرفته اعتقد ان القطع به بالصفه التشريحيه
اماتحديد خريطه بالامراض التى تؤدى للوفاه لابد ان تكون هناك قاعده بيانات كامله بالحاله الصحيه لكل مواطن مميكنه بالرقم القومى منذ الولاده وحتى الوفاه فتكون البيانات ومحتواها متاحه امام الطبيب المختص والتاريخ المرضى وتدرج الحاله فى مراحل العمر المختلفه وكذا المعالجات والادويه التى وصفت وسبق تعاطيها واثارها وتكون البيانات متاحه سواء كان العلاج بمستشفيات حكوميه او قطاع خاص او طبيب خاص وكون فصائل الدم ثابته ولاتتغير منذ الولاده وحتى الممات وكونها بيانات قوميه تكون متاحه لكل طبيب وبالرقم القومى وتعلى عليها كل المستجدات الصحيه فيسهل تشخيص الامراض ومقاومتها وبضغطة على الكمبيوتر تتحدد اماكن الاصابه للوقايه منها ويكون سبب الوفاه مستساغا وامر جوهرى مقبول علميا فلم تقم بتشريح كل متوفى لتحديد وفاته الا فى الحالات ذات الشبهه الجنائيه - وكل متوفى لاتنتهى حياته الابهبوط حاد بالدوره الدمويه والتنفسيه او بصدمه عصبيه حاده ادت الى الوفاه فالبيانات القوميه هذه تسهل على الطبيب التشخيص ومنح العلاج وهو مطمئن تماما وتجنب المريض اثار جانبيه لادويه تمنح او توصف خطاء وبغير قصد والبيانات الصحيه شهاده ممتازه للطبيب قبل المريض فهى تؤكد احترام العلم وليس التخمين وتحت نظر الطبيب عند توقيع الكشف - حفظكم الله وسدد خطاكم
عدد الردود 0
بواسطة:
مواطن
سياتى اليوم المشهود الذى فيه تكون كل الاجهزه والوزارات مميكنة البيانات
انظر الى العظمه فى وزارة الداخليه قطاع الاحوال المدنيه كل بيانات المواطنين المصريين من بطاقات قوميه وقيود عائليه وشهادات ميلاد ووفيات ووقائع زواج او طلاق واجراءات تصحيح قيود فى متناول كل مواطن ومن اى محافظه - البطاقه اذا ادخلت بالجهاز وبموجب الشفره السمراء التى على خلف البطاقه تظهر كل محتوى من المعلومات والقيد العائلى - انه العلم --والشيء بالشيء يذكر انظر الى العظمه فى ادارة الميكروفيلم فى وزارة العدل وثائق قضائيه ونسخ احكام وقضايا مميكنه وفى كثير من الوزارات -وترتبط كل البيانات باجهزة الاحصاء - فلو سال سائل عن عدد السكان او عدد حوداث الطرق فى لحظه تكون امامه الاجابه انه العلم --فى كل انتخاب تفتح قاعدة بيانات الناخبين فتوضح مقر لجنته الفرعيه ومكان انعقادها ورقمها ورقم قيده بالقاعده ورقمه المسلسل هل هناك من ينكر تلك الجهود التى ستظل وساما على صدر العاملين والقيادات - انه الاهتمام بعلم الاحصاء وتصانيفه المختلفه البشريه والخدميه - حفظ الله مصر ورجالها العظماء