أنهى فرانيتشيك ستراكا المدير الفنى الأسبق لفريق الإسماعيلى، اتفاقه مع سموحة لتدريب الفريق خلفاً لمؤمن سليمان الذى رحل عن تدريب الفريق السكندرى بنهاية عقده بعد أن قاد سموحة لإنهاء الدورى فى المركز الخامس، والتأهل لنصف نهائى بطولة كأس مصر.
وتولى ستراكا تدريب الإسماعيلى مع بداية عام 2017. لعب 8 مباريات مع الدراويش، فاز فى مباراتين وخسر مرتين وتعادل 4 مرات. وتأتى عودة ستراكا للدورى المصرى مرة أخرى عبر بوابة سموحة لينضم لطابور المدربين الأجانب أبطال تجربة واحدة لا تكفى بعدما توافد كل منهما على المحروسة أكثر من مرة لتدريب نادى بعينه أو التنقل بين الأندية ونرصد هؤلاء فى السطور التالية..
1_مانويل جوزيه
الساحر يداعب عبد الله السعيد
البرتغالى جوزيه فى مقدمة المدربين الذين رحلوا عن تدريب الأهلى لكن سرعان ما عادوا، جوزيه حضر إلى مصر عام 2001، وقاد الأهلى للفوز على ريـال مدريد فى مباراة القرن الشهيرة، قبل أن يرحل لخسارة الدورى، ويعود جوزيه فى موسم 2003 - 2004 ويبدأ مع الأهلى مسيرة كبيرة من الإنجازات فى الجيل الذهبى، ويحقق المارد الأحمر العديد من البطولات سواء على الصعيد المحلى أو الإفريقى، قبل أن يرحل عن الأهلى للمرة الثانية فى موسم 2008 - 2009 بعد الخروج من بطولة الكونفيدرالية، ويظهر الخواجة البرتغالى من جديد فى الدائرة بعودة ثالثة فى موسم 2011 قبل أن يرحل عن الأهلى فى العام التالى.
2_ثيو بوكير
بوكير
المدرب الألماني جاء لمصر أول مرة في أواخر التسعينات مع الاتحاد السكندري، لكنه لم يستمر طويلا حتى عاد في عام 2003 كمدرب لنادي الإسماعيلي، وتولى تدريب العديد من الأندية المصرية بعد ذلك، متمثلة في الزمالك، المصري والاتحاد السكندري مجددا.
3_فينجادا
فينجادا
عمل البرتغالى فينجادا مديرا فنيا للزمالك لمدة عام من 2003 حتى 2004، ورحل لحساب الصربى دراجوسلاف ستيفانوفيتش، واستعان به اتحاد الكرة لقيادة منتخب الشباب عام 2006، وقاده إلى دورة الألعاب الإفريقية، إلا أن فشله فى بلوغ أولمبياد بكين 2008 أطاح به، ولفينجادا واقعة شهيرة مع الأهلى، عندما عاد إلى مصر للتعاقد مع النادى الأحمر مطلع موسم 2009-2010، لكنه رحل بعدها بأيام، ولم يقود الفريق فى أى مباراة رسمية.
4_كابرال
كابرال
قاد كابرال الزمالك على فترتين، الولاية الأولى كانت فى 2002، حقق خلالها اللقب الأخير للأبيض فى دورى أبطال إفريقيا، كما حقق بطولة الدورى، وكأس السوبر الإفريقى والمحلى، ثم عاد مجددا عام 2005 إلا أنه لم يكرر نجاحاته، ليرحل بعد 6 أشهر، كما جاء للمرة الثالثة إلى مصر، ليتولى قيادة الاتحاد السكندرى.
5_ هنرى ميشيل
هنرى ميشيل
الفرنسى هنرى ميشيل تولى مهام الإدارة الفنية للزمالك مرتين، أولهما منتصف موسم 2006-2007 ورغم ذلك لم تكن تجربته مع الزمالك موفقة، حيث خرج بشكل مفاجئ على يد الهلال السودانى فى دور الـ32 من دورى أبطال إفريقيا، وخسر نصف نهائى دورى أبطال العرب أمام الفيصلى الأردنى، وبعد هذه النتائج لم تتم إقالته لكنه هرب فى مطلع موسم 2007-2008، ولم تتعلم إدارة الزمالك الدرس وأعادت ميشيل إلى قيادة الفريق فى أغسطس 2009، ولكن الولاية الثانية كانت أكثر فشلا ورحل بعد بضعة أشهر.
6_أوتوفيستر
اوتوفيستر
المدرب الألماني وصل لمصر لأول مرة موسم 1999/2000 مع الزمالك، وتألق معهم مقدما أحد أفضل فترات الفريق الأبيض.
رحل أوتوفيستر وعاد لمصر مرة أخرى عبر بوابة المصري عام 2005 لكنه لم يستمر طويلا ليرحل من جديد.
7_ماكيدا
ماكيدا
لاعب ريال مدريد السابق درب من قبل في الدوري المصري، وكان محطتاه ساحليتان.
الأولى مع الاتحاد السكندري في موسم 2011/2012 وقدم معهم أداء جيد قبل أن يرحل عن مصر متجها إلى السعودية لتدريب نادي الشعلة.
ماكيدا عاد لمصر مرة أخرى في منتصف موسم 2014/2015 ولكن عبر بوابة النادي المصري ، المدرب الإسباني لم يستمر طويلا ورحل قبل نهاية الموسم
8_ ريكاردو
ريكاردو
وصل ريكاردو البرازيلي بالإسماعيلي لمباراة فاصلة مع الأهلي موسم 2008-2009 بعد موسم رائع للدراويش ليعود مرة أخرى الموسم الماضى ولكنه فشل ورحل عن تدريب الفريق الأصفر.
9_ دينس لافانى
دينس لافانى
مع الفرنسي دينس لافانى قدم نفسه مع الاتحاد السكندرى وقدم فريقياً جيداً قبل أن يفشل فشلاً ذريعاً هو الأخر مع سموحة.
10_ ألان هاريس
قاد الإنجليزى ألان هاريس الأهلى للفوز بالدورى موسم 93-94 بعد غياب الدرع عن النادي الأحمر لمدة ثلاث سنوات على التوالي كما فاز ببطولة افريقيا للأندية أبطال الكؤوس الا انه فشل مع المصرى.
11_ راينر هولمان
هولمان
نجح هولمان مع الأهلى وحقق معه ببطولتين للدورى وبطولة كأس مصر وبطولة دورى أبطال العرب بعد تولي تدريبه عام 1995 إلا أنه فشل فشلاً ذريعاً مع الزمالك فى عودته الثانية.
12_ راينر تسوبيل
تسوبيل
سار تسوبيل على نفس درب مواطنه هولمان ، نجح مع الأهلى وفاز بثلاث بطولات دوري كما فاز ببطولتين للنخبة العربية من 1998 الى 2000 وفشل فشلاً ذريعاً مع جميع الأندية المصرية التى دربها بعدها وابرزها انبي والجونة.