كشفت الزوجة حقيقة زوجها منذ أيام الخطوبة الأولى وحبه للنساء وتفحصه لأجسادهن، وأدركت أنه مهما حاولت معه لن يتغير، وفكرت كثيرا فى تركه ولكن حبها له منعها منذ أخذ تلك الخطوة، وقررت العيش معه وهى تدرك أنه سيخونها يوما ما، ولكن ما لم تضعه فى الحسبان أن تكون الضحية شقيقتها صاحبة الـ17 عاما.
ذكرت "ولاء.س" فى دعوى الطلاق للضرر أمام محكمة الأسرة بزنانيرى رقم 7491 لسنة 2017: "لقد تسببت أنانيتى والتحدى لأهلى بخسارة والدى بعد إصابته بالجلطة عندما علم مصيبة شقيقتى مع زوجى وقاطعنى ورفض الحديث معها ومعى".
وأكملت الزوجة التى تبلغ 22 عاما: "عندما وافقت بالارتباط به كنت أظن بحسب كلام صديقاتى أن كل الرجال "عينهم زايغة"، وأن حبه للنظر للسيدات طبيعي ولكنى أدركت بعد الزواج أنه خائن بالفطرة وليس لديه مانع أن يجرح مشاعرى ويتجرأ على أن يتصرف دون حياء أمامي، بالإضافة لكارثة ممارسته معهم علاقات محرمة وعندما اعترض بدأت رقته تتبخر ويمد يديه بالضرب على".
وتابعت:"كان يعانى من مرض حب العلاقات المحرمة، تطال يديه المتزوجات والمراهقات، ورغم أنه يبلغ من العمر 42 عاما ويعمل بمنصب كبير فى إحدى الهيئات، وساعتها كنت أتمنى تركه ولكنى لم أستطع مواجهة اللوم من عائلتى".
وأكملت ولاء: "ضيع مستقبل شقيقتى الصغيرة عندما رافقها على واستغل براءتها وجعلها تخوض معه فى ممارسة أشياء شاذة كأن ترسل له صور وفيديوهات إباحية له، وعندما علمت وحاولت التصدى له كاد أن يقتلنى وهددنى بفضحها وتدمير سمعتها وساوم أهلى على دفع مبالغ مالية له".
عدد الردود 0
بواسطة:
الأسكندراني
(((حقا أىنها عائله محترمه )))
...هو عينه زايغه ....وأنت هبله ..وأختك صاي.......!!!!
عدد الردود 0
بواسطة:
منين نجيب الصبر
صغيرة على الحب--مخطئة مفيش كلام --ووالدك عندة حق فى الملام--وما كنتر ى فية كان اضغاث اوهام
لابد الان ان تنجدى اختك من براثنة لانة سيكرر ما حدث مع غيرها وهلمة جرة --الحل الوحيد الاعتذار لوالدك وبذل اقسى ما فى وسعك لارضاؤة والعمل متحدين لانقاذ شقيقتك فهى الاخرى ضحية عينة الزائغة --بسرعة مفيش وقف حتى لو تم منع اختك بالقوة --وبصراحة انت غلطانة من ساسك لراسك وعليك الاصلاح بمفردك