ترصد "اليوم السابع" للقراء الأعزاء أبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية المختلفة، اليوم السبت، حول العديد من القضايا والملفات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية وغيرها.
الأهرام
رأى الأهرام
يبرز مقال رأى الأهرام، العلاقات المصرية_الأردنية، التى تمثل نموذجًا يحتذى به فى العلاقات العربية فى مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية، وهو ما أكده المهندس شريف إسماعيل رئيس الوزراء، خلال رئاسته الجانب المصرى فى اجتماعات اللجنة العليا المصرية_الأردنية بعمان فى دورتها السابعة والعشرين.
مكرم محمد أحمد يكتب: المشكلة الاقتصادية.. دروس مستفادة
يتحدث الكاتب عن الدروس المستفاده من المشكلة الاقتصادية، التى ألزمت مصر الدخول فى برنامج صعب للإصلاح الاقتصادى، أولها هو ضرورة فصل المسار الاقتصادي عن شواغل السياسة ومواءماتها التي كثيرا ما تفسد الخطط وتؤجل برامج الإصلاح، وثانيها إعادة النظر علي نحو جاد من نظم الإدارة المحلية ابتداء من منصب المحافظ إلي رئيس مجلس المدينة والعمدة ورئيس مجلس القرية، وثالثها يتمثل في خطورة غياب الدولة القوية التي لا تخضع للابتزاز أو الإرهاب، وترفض أنصاف الحلول التي لا تقدم ولا تؤخر، وتصر علي تطبيق القانون وإنفاذ أحكامه علي الجميع دون تمييز.
مرسى عطا الله يكتب: خدعة السيسى ولؤم الجماعة!
يتحدث الكاتب عن خدعة السيسى، لجماعة الإخوان، عندما صرح أن نزول الجيش للشارع يعيد البلاد للوراء، حتى تبتلع الجماعة الطعم، كى يتمكن من تحقيق رغبة الشعب المصرى، فى إزالة نظام دخل بالبلاد إلى الفوضى والظلام، وهو ما استشعره السيسى كونه رجل مخابرات، أدرك أن البلاد تمر بنفس ظروف نكسة يونيو 1967، مشيرًا إلى أن السيسى نجح فى خدعة الجماعة التى يعرف عنها الخبث واللؤم.
أسامة الغزالى حرب يكتب: تنمية غرب مصر
يسلط الكاتب الضوء، على توجيه الرئيس عبد الفتاح السيسى بالبدء الفورى فى استكمال الدراسات التنفيذية لمشروع تنمية غرب مصر، بما يتضمنه من مناطق لوجيستية واستثمارية و تجمعات عمرانية تمهيدا لإدخاله حيز التنفيذ، تطوير مدينة العلمين، بما فى ذلك إنشاء مكتبة كبرى بها، مشيدًا بهذا الكشروع، وداعيًا لتذليل كل العقوبات فى سبيل خروج هذا المشروع.
فاروق جويدة يكتب: الشعب القطرى والأمير الطائش
عبر الكاتب عن حزنه لما يحدث للشعب القطرى من أميره الطائش الذى ترك كل شئ وذهب يلتقط لنفسه صورا عارية وهو على ظهر قصره العائم فى اليونان متسائلًا بأى احساس وضمير يترك الحاكم شعبه يعيش محنة قاسية وظرفا تاريخيا صعبا هل هذا نوع من الانانية أم عدم الإحساس بالمسئولية.
المصرى اليوم
أسامه غريب يكتب : تطوير عقارى
تناول الكاتب فى مقالته تطور التسميات الجديدة التى اتخذها أصحاب الحرف والمهن فى المجتمع المصرى، حيث روى قصة تمت بينه وبين مواطن خلال مكالمة هاتفية أكد خلالها المواطن أن مطور عقارى فى محاولة للتعريف بشخصيته، واكتشف الكاتب أنها مصطح جديد لمهنة سمسار التطوير العقارى والتنمية العقارية والوساطة بين البائع والمشترى، موضحا أن الأسماء القديمة اتخذوا لمهنهم أسماء جديدة تصوروها أشيك وأكثر جلباً للاحترام ليكون فرضا واقعيا مثلها كمثل الحلاق والبقالة والمكوجى والبواب وتم استبدالها بمصطلحات للحياة الجديدة ولرفع الحرج عنهم أمام الجيران.
نيوتن يكتب : العملة الصينى
يتحدث الكاتب عن وجود نزعة انتقامية من كل ما كان موجودا سواء مؤسسات أو أفراد فى الفترات السابقة ضاربا مثال بأن الدستور تم تغييره أكثر من مرة وإلغاء الأحزاب بعد ثورة يوليو على الرغم من هذه الأمور لا تحدث فى عدة دول أخرى مثل أمريكا والصين، متخذا الصين كشاهد على ذلك من خلال وضع صورة دينج شياو دينج على العملة لتكريم وإثبات العرفان للرموز الوطنية. لكل من قدم إنجازاً يستكمله الآخرون من بعده، قائلا، " فى بلدنا. لماذا نفكر دائما فى الهدم. لماذا لا نبنى ونستكمل ما تم إنجازه. لماذا لا نطور وسائلنا وننظر للأمام. بدلاً من إهدار الوقت فى الهدم وإعادة البناء من جديد ".
حمدى رزق يكتب : هى جت على السياحة يا ساويرس!!
يعاتب الكاتب رجل الأعمال نجيب ساويرس، على سؤاله للسفير البريطاني عن رفع حظر السياحة البريطانية عن مصر، قائلا أن جون كاسن حلو اللسان، واصفا إياه بأنه يروغ مثل الثعلب، مشيرا إلى أن لندن تستبطن من مصر موقفا معلنا من نظام 30 يونيو لا يخفى على ساويرس أو السفر، ولن تقدم ما يرجوه المصريون ولن تحظر الإخوان بل توفر لهم ملاذات أمنة خاتما مقالته ، "عزيزى ساويرس لن تتحصل على إجابة مفيدة من سفير الفلافل!. " .
الشروق
عماد الدين حسين يكتب : الجامعة الألمانية .. جسر بين القاهرة وبرلين
أكد الكاتب الصحفى أن وسيلة الربط بين شعوب العالم والبلدان والأمم تمتد بالعلم والتعليم والبحث العلمى حيث أن الجامعة الألمانية بالقاهرة نشاطها يتمتع بالقوة منذ سنوات عديدة مما ترتب عليه أنها تمثل 42 % من إجمالى التعاون بين ألمانيا وكل العالم، وذلك منذ افتتاحها رسميا بشرق القاهرة عام 2003 حتى أصبحت جسر حقيقى ممتد بين مصر وأوروبا ودول العالم المتقدم، موضحا أنها بوابة نحو المستقبل لكونه يراهن على الشباب والتعليم بصورة حديثة معتمدة على مناهج مختصة لبنا الأوطان وستظل النموذج الأفضل للمجتمع المدنى بمعناه الشامل الحقيقى .
الوطن
عماد الدين أديب يكتب : هل لنا مكان فى المستقبل
تحدث الكاتب عن كلمة الخبير الإقتصادى شريف دلاور التى ألقاها خلال الندوة الرابعة لمؤتمر الشباب بالإسكندرية أمام الرئيس عبد الفتاح السيسى بأنها درس تنويرى عن شكل العالم الجديد الذى نحياه، وأننا ما زلنا نعيش فى القرن الجديد، رغم الشكل البدائى الذى نستخدمه فى حركة تطوير قطاعات المجتمع ، وأن وسائل الاتصال الحديثة أصبحت أسلوب حياة يدفع بحياتك إلى خطوات متقدمة، وأننا مقبلون على عالم سوف ينتهى فيه النقد السائل والورقى، وأن الدفع الإلكترونى هو الطريق الوحيد لإنهاء المعاملات بين الناس .
د . عماد جاد يكتب .. الجماعة : تكفير وتحريض
أكد الكاتب أنه بمرور الوقت تتكشف شبكة علاقات الجامعة الإرهابية وخطوط اتصالاتها النائمة فى مصر، والفضائح الانتهازية من النخبة المدنية المصرية المراوغة من أعضاء الجماعة بعد أن هوت الجماعة عن السلطة لتنفيذ أفكارها الشاذة العفنة من الخراب والدمار لنشرها فى البلاد ، فضلا عن توظيف رموزها الدينية لتكفير الحاكم والمجتمع، من خلال سلسة إعلامية بقطر وتركيا مقابل الدولارات، وجوازهم القيام بالعمليات الإنتحارية فى الدول العربية لخدمة الجماعة لكونها تمثل أولوية عن الصراع مع إسرائيل والتى أفتى بها القرضاوى .
خالد منتصر .. مشرحة العقل بعد كشك الفتوى وقبل سلخانة الضمير
يرى الكاتب أن مشروع " تشريح العقل المتطرف " الذى أطلقه فضيلة المفتى الدكتور شوقى علام والذى يهدف إلى فهم وتشريح الفرد المتطرف والعوامل الأساسية الدافعة له وصولا إلى تنفيذ الأعمال الإرهابية عبر جلسات للكشف عن أنماط المتطرفين ومراحل تحولهم، دلالة على أن المفتى يريد فهم كيفية تشكيل عقله وتحوله من إنسان طبيعى وصفحة بيضاء إلى تكفيرى وإنتحارى وجهادى متطرف وأصفا إياه بأنه مشروع عظيم جدا وعليه البدء بالذهاب إلى مكتب دار الإفتاء المجاروة له للإطلاع على الكتب التراثية التى تحتل رفوفها وحتما سيجد الإجابة بدلا من إقامة مشرحة عقل أو كشك للفتوى، إشارة منه لتوفير الجهد والنفقات وعدم تعرض فضيلته على أضرار رائحة الفورمالين النفاذة .
الوفد
وجدى زين الدين يكتب : مغزى رسالة "السيسى"
تحدث الكاتب عن تثبيت أركان الدولة، كرسالة هامة أطلقها الرئيس عبدالفتاح السيسى للإعلام خلال مؤتمر الشباب الأخير فى الإسكندرية، معتبرًا أنها ليست سهلة أو هينة، وتفسر وجود خطراً قادماً يحيق بالدولة المصرية، مطالبًا من الإعلام بجميع أشكاله أن يكون سنداً للوطن من خلال العمل على زيادة الوعى لدى جميع المصريين، ويسعى إلى تبصيرهم بأهمية التماسك والوحدة، وخطورة انقسامهم أو تعرضهم للفرقة.
مجدى سرحان يكتب: الإرهاب يضرب.. من الغرب
يبرز الكاتب بطولة جنود القوات المسلحة فى إحباط المحاولة الإرهابية الخبيثة لاستهداف إحدى الوحدات العسكرية في المنطقة الشمالية العسكرية، مؤكدًا أن الهدف من العملية هو تشويه المعنى الكبير للحدث المهم الذي جرى منذ أيام بإعلان تدشين أكبر قاعدة عسكرية برية في الشرق الأوسط.. هي قاعدة محمد نجيب العملاقة، مشيرًا إلى وجود محاولات إجرامية خبيثة لاختراق مصر من الغرب، عبر الحدود مع ليبيا، تدعمها وتخطط لها نفس القوى المعادية الآثمة التى صنعت وتساند عصابات الإرهاب والتخريب التى تعشش فى أراضى شمال سيناء.
بهاء الدين أبو شقة يكتب: البرلمان وآمال الناس
أكد الكاتب أن البرلمان أدى دوره المنوط به طبقًا للاختصاصات الممنوحة له من الدستور طبقًا لتشكيله الحالى الذى جمع بين تيارات مختلفة خلال دورَى الانعقاد الماضيين لمجلس النواب، من خلال التناغم الحادث بين تركيبة البرلمان الجديدة التى تسعى إلى بناء الدولة الحديثة التى يحلم بها غالبية المصريين، مشيرا إلى أن البرلمان جمع قدرا من المتخصصين فى كافة المجالات المختلفة اقتصادية وزراعية وصناعية وتعليمية وغيرها، والاستعانة بالمتخصصين من أهل الخبرة والعلم كل فى مجاله ليكونوا عونًا للنواب فى ثورتهم التشريعية.
عباس الطرابيلى يكتب : ذهبت الحدائق.. وبقيت الأسماء
تحدث الكاتب، عن اختفاء حدائق وميادين شهيرة فى مناطق عديدة بالعاصمة، إلا أنه لا تزال أسمائها باقية، كنوع من الحنين للماضى، ضاربًا المثال بحدائق الزيتون، وحدائق شبرا، التى كانت تنتشر على جوانبها أشجار اللبخ، باب الشعرية. وباب الخرق الذي هو باب الخلق، وباب اللوق و ساقية مكي قد أزيلت.. وانتهي دورها، لانتهاء الأراضي الزراعية من المنطقة، فكذلك مازالت عزبة النخل علي حواف القاهرة ولكن المؤكد هو انخفاض عدد النخل هناك.. وكذلك «قصر العيني» نفسه الذي ذهب صاحبه وذهب القصر.. وحتي المستشفي القديم ذهب ولم يعد باقياً إلا مجرد الاسم.. تماماً كما بقيت أسماء كل ما ذكرت مجرد لوحة علي ناصية شارع تذكر الناس.. بما مضي.
اليوم السابع
أكرم القصاص يكتب : تعديل الجينات.. ثورة تنقذ البشر وتثير الخوف أيضا
يتحدث الكاتب عن ثورة جديدة فى أبحاث الهندسة الوراثية، وعلوم الجينات والأحماض النووية، وأبحاث الجينوم التى تصعد نحو مزيد من التحكم الجينى، ليس فقط فى تحديد نوع المولود، ولكن أيضًا أصبحت هناك إمكانية لإزالة الجينات التى تتعلق بأمراض وراثية معينة وتعديلها، معتبرًا أنها خطنوة تمثل ثورة كبرى فى عالم الطب ومواجهة الأمراض الوراثية.
دندراوى الهوارى يكتب : تسأل النشطاء.. بتشتغلوا إيه؟ يردوا: نمتلك صفحات على تويتر وفيس بوك
يسلط الكاتب الضوء، على ما يسمون أنفسهم بـ"النشطاء السياسين"، الذين لا يملكون عملًا حقيقيًا إلا عبارة عن تغريدات أو تدوينات من خلال حسابات مواقع التواصل الاجتماعى المختلفة "تويتر" وفيس بوك، ضاربًا المثال بناشط لم يذكر اسمه، كان مرشحًا من قبل لتولى حقيبقة الاتصالات، عقب 25 يناير 2011، وتم استبعاده بعد ثبوت مشاركته باسهم فى شركة إسرائيلية، وكل عمله الآن الاستماته فى الدفاع عن الدويلة القطرية من خلال تدويناته على "تويتر".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة