استعرض الرئيس الفرنسى، إيمانويل ماكرون، القوات فى وحدة إيل لونج ديفنز، وهى قاعدة بحرية غواصة، فى كروزون، بالقرب من بريست، غرب فرنسا.
وفى سياق مختلف، كان الرئيس الفرنسى، إيمانويل ماكرون، قال فى افتتاح قمة، فى باماكو، عاصمة مالى، الأحد الماضى، إن على فرنسا وشركائها الأفارقة العمل معا للقضاء على المتشددين فى منطقة الساحل المضطربة.
ومن المتوقع أن يقوم زعماء مجموعة دول الساحل الخمس، وهى مالى، وبوركينا فاسو، وموريتانيا، والنيجر، وتشاد، بإطلاق قوة جديدة متعددة الجنسيات خلال الاجتماع بهدف محاربة المتشددين، ومكافحة الأنشطة غير المشروعة فى هذه المنطقة الجرداء الشاسعة.
وقال ماكرون - الذى يقوم بزيارته الثانية لـ"مالى" منذ توليه السلطة فى مايو - "كل يوم يتعين علينا قتال الإرهابيين والمجرمين والقتلة الذين يجب علينا بحسم وقوة أن نقضى عليهم جميعا"، فى الوقت الذى تسيطر فيه جماعات متشددة بعضها لها صلة بتنظيم القاعدة، على الصحراء فى شمال مالى، فى عام 2012.
وأدى تدخل عسكرى بقيادة فرنسية، إلى إخراج المتشددين من المدن والبلدات الرئيسية بعد ذلك بعام، لكنهم شنوا هجمات على قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة، وعلى جنود مالى، وأهداف مدنية.
وامتد العنف إلى دول مجاورة فى منطقة الساحل بغرب أفريقيا، ونشرت باريس آلاف الجنود الفرنسيين لمحاربة المتشددين، فى إطار عملية عبر الحدود تعرف باسم العملية برخان.
الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون
العمال أعلى مجسم الغواصة الفرنسية بالقاعدة البحرية
الغواصة الفرنسية فى القاعدة البحرية غرب البلاد
صورة رأسية لمجسم الغواصة الفرنسية
صورة للأعمال على مجسم غواصة فى قاعدتها البحرية بفرنسا
ماكرون فى زيارة لقاعدة بحرية غرب فرنسا
ماكرون يتحدث إلى أحد ضباط القاعدة البحرية
ماكرون يتحدث إلى القوات الفرنسية بقاعدة عسكرية
ماكرون يتحدث مع قادة البحرية الفرنسية
ماكرون يزور قاعدة بحرية غرب فرنسا
ماكرون يستعرض القوات الفرنسية غرب فرنسا
ماكرون يستمع إلى النشيد الوطنى للبلاد
ماكرون يستمع لشرح حول الغواصة الفرنسية
ماكرون يصافح العاملين بالقاعدة البحرية فى فرنسا
ماكرون يصافح ضباط البحرية الفرنسية
ماكرون يقف انتباه أمام قوات البحرية الفرنسية
مرسم استعراض الرئيس الفرنسى للقوات بقاعدة بحرية
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة