فى زيارة تحمل العديد من علامات الاستفهام وتؤكد فى الوقت نفسه مدى العلاقة بين السلطة الفلسطينية برئاسة محمود عباس أبو مازن، وإمارة الإرهاب والفتنة قطر، كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، اليوم الخميس، عن وصول السفير القطرى لدى إسرائيل، محمد العمادى، لأول مرة إلى السلطة الفلسطينية منذ مقاطعة الدول الأربع المواجهة للإرهاب المدعوم من الدوحة.
وقالت قناة "i24news" الإخبارية الإسرائيلية، إن العمادى سيلتقى مسئولين بارزين بالسلطة الفلسطينية تحت غطاء ملف إعادة الإعمار فى قطاع غزة.
وفى السياق نفسه، قالت صحيفة "يديعوت احرونوت" الإسرائيلية، نقلا عن مصادر فلسطينية، إن العمادى سيصل إلى قطاع غزة مساء اليوم الخميس، عبر المعابر الإسرائيلية وبالتنسيق مع قوات جيش الاحتلال الإسرائيلى.
وأوضحت الصحيفة العبرية أن العمادى سيلتقى بمسئولين بحركة "حماس" المسيطرة على القطاع منذ الانقلاب الذى قادته فى عام 2007، مشيرة إلى أن الزيارة تستمر عدة أيام يقوم خلالها بجولات فى عدة مشاريع تمولها قطر داخل قطر.
وأوضح الإعلام العبرى، إلى أن العمادى، وصل عن طريق معبر "اللنبى" بين الأراضى الفلسطينة المحتلة والأردن، لافتا إلى أن تلك الزيارة تعد الأولى له منذ المقاطعة التى فرضتها السعودية ومصر والبحرين والإمارات على قطر.
الجدير بالذكر أن قطر عبر ما يعرف بلجنة "إعادة إعمار غزة" تنفذ مشاريع غير معروفة فى القطاع، يتمويل من شيخ الإرهاب الأب حمد بن خليفة آل ثانى، بحجة إعادة إعمار غزة، وذلك بمبلغ قيمته 407 مليون دولار أمريكى، فيما يرى المراقبون أن هذه الأموال تذهب للجماعات السلفية والإهابية داخل القطاع لإيصالها للجماعات المتطرفة فى شبه جزيرة سيناء.
عدد الردود 0
بواسطة:
جمعه الشوان
قطر عاصمة الماسونيه
هى عميل للماسونيه العالميه التى جندت جماعة الاخوان فى الحرب على دول الاسلام والان يريدون حرب سنيه شيعيه كى تبيع امريكا السلاح لجميع الاطراف والنتيجه قتل اكبر عدد من المسلمين وتشريد الباقين وفقر الغافلين عن الموضوع
عدد الردود 0
بواسطة:
د.محمد
يارب نفهم
نرجو من الساده القراء ربط الاحداث جيدا وظهور بواطن الامور للعامه محمود عباس وحماس وقطر واسرائيل والاخوان طبعا ومباركه اوباما وهيلارى ومسانده تركيا وايران . الله يخرب بيوتهم ارهاب عينى عينك .عرفتم ان الفلسطينيين اهم حاجه مصالحهم فقط لا غير .عرفتم ان الموأمره كانت كبيره وخطيره .حمى الله مصر والدول العربيه من شر هؤلاء الخونه .امين يارب العالمين .