تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعى، صوراً لوزير الثقافة القطرى حمد بن عبدالعزيز الكوّارى، وهو يصلى فى ضريح الخميني المرشد الأعلى الإيرانى السابق خلال زيارة سابقة لإيران عام 2011 ، وحملت التعليقات هجوما على الوزير القطرى السابق والمرشح لمنصب رئيس اليونسكو وتأييد للمرشحة المصرية مشيرة خطاب.
ونشرت صحيفة البيان الإماراتية تعليق الصحفى البحرينى محمد البشرى على الصورة قائلا: "مرشح قطر لرئاسة اليونسكو حمد الكوارى يتبرك بقبر خمينى فى طهران .. أسقطوا عبد الأضرحة والتوفيق لمرشحة مصر مشيرة خطّاب."
وأوضحت الصحيفة أن قادة حماس والإخوان كانوا يصلون دائمًا فى قبر المرشد الأعلى الإيرانى السابق الخُمينى، لافتة إلى أن العلاقات المشبوهة لقطر لم تتوقف عند هذا الحد، فعقب تصاعد الحرب الكلامية بين الخليج وإيران، العام الماضى، بعد توترات نجمت عن سياسات طهران فى المنطقة، وقيام أغلب الدول الخليجية بسحب الدول سفرائهم من طهران؛ بسبب الهجوم على سفارة المملكة فى طهران، اكتفت الدوحة باستدعاء سفيرها وتمسكت بعلاقات قوية مع نظام طهران.
وتعود الصور إلى زيارة لوزير الثقافة القطرى إلى إيران عام 2011 زار خلالها العديد من الأضرحة الشيعية فى مدينة قم ومشهد، والتقى بعلماء الشيعة فى إيران، فى إطار السياسات القطرية المشبوهة فى تعزيز علاقتها بإيران على مدار السنوات الماضية.
الكوارى يتبرك بضريح الخمينى
الكوارى يزور أضرحة إيران
الوزير القطرى خلال زيارة الأماكن الشيعية فى إيران
الوزير القطرى فى لقاءاته السرية فى إيران
وزير الثقافة القطرى خلال لقائه بالشيعة فى إيران
وزير قطر يتبرك بأضرحة الشيعة
وزير قطر يزور مكتبات الشيعة
عدد الردود 0
بواسطة:
سعيد
مرشح قطر فى خطر
لن تستطيع امارة الارهاب قطر شراء اى منصب او تنظيم اية بطولة بعد ان دمغت نفسها بدعم وتمويل الارهاب وسوف تطرد قطر شر طردة من المنظمات الدولية واولها طبعا تجميد عضويتها قى مجلس التعاون الخليجى بعد ان وصفت الخليج بالفارسى وليس العربى وسوف تطرد من جامعة الدول العربية بعد ان باعت نفسها للعثمانلى وسوف يسحب منها تنظيم كاس العالم وبالطبع لن تحصل على منصب مدير اليونسكو مهما صرفت من اموال ولن يؤيدها سوى اسرائيل وايران واردوغان ثلاثى الشر بينما كل الدعم والتاييد للسفيرة المحترمة مشيرة خطاب عربيا وافريقيا و عالميا قطر لم تعمل يوما للحفاظ على التراث الحضارى الانسانى وانما كانت دوما معول هدم واداة تدمير وارهاب لم يسلم منه احد