مهما قدمنا التهانى، ومعنا كل مصرى وعربى يسعده العود الحميد لتجمع العرب وإسعاد الشعوب، فإنى وحضراتكم أكيد سنظل نطالب إعلام المصريين.. بالمزيد من تفعيل العمل المشترك بينها كشركة عربية مصرية، وبين الجماهير من كل أرجاء الوطن العربى.
إعلام العربية .. هى الآن التى يجب أن تواصل العمل دوليا.
صدقونى.. أذكر حين قابلنى أحمد أبوهشيمه ونحن نعمل حين استدعانى الكاتب الصحفى الزميل والصديق العزيز خالد صلاح، رئيس تحررير «اليوم السابع»، وقتها، ليعلمنى أنهما «صلاح - أبوهشيمه».. لهما رؤية جديدة، عنوانها الرئيسى ألا تكون الرياضة لوكل .. داخلى أو محلى يعنى.
أذكر.. أيضا هذا الإصرار من خالد صلاح على تطوير الرياضة، وبمتابعته الدائمة للوصول للشباب من عشاق الرياضة العالمية، لتنفذ إعلاميا وصحفيا الرؤية والرغبة العارمة لأبوهشيمة فى إسعاد المصريين، وفتح عيون كل فروع الميديا المصرية العربية على العالم.
الآن.. وفى ظل المجموعة.. إعلام المصريين، التطوير على قدم وساق، والنتائج تتحدث.. سواء المواقع، أو تطوير كل الأبناء الجدد للمؤسسه الأم، تنفيذأ لرغبات جماهيرنا.. عربيا ومصريا وعالميا، لأن الجاليات العربية سترتفع درجة عزتها بالنفس حين تجد منتجات إعلام المصريين تخترق القاريه والشرق أوسطية فى اتجاه العالمية .. «اليوم السابع» on بريزنتيشن وكله.. كله
أما صاحبى، أو الصديق محمد كامل، رئيس بريزنتيشن، فهو الرجل الذى تعلم من منهج الحياة الرياضية أن غاية البيزنس تكمن فى إسعاد الجماهير، واحترام جيوبها وفلوسها.
ومحمد كامل الذى اعتاد النوم فى الطائرات، واستكمال الراحة فى المطارات.. يسعد كثيرا، حين يحقق إنجازا جديدا.
• ياحضرات.. ما ألقى الضوء عليه الآن ،ليس مجرد أسماء نعمل معها، بل أشخاص كل منهم يؤدى دوره بجدارة ويكمل المنظومة، لهذا ليس
غريبا أن نطالب بالمزيد.. لهذا الشعب العربى وفى القلب منه المصريين بالطبع.
• «ياحضرات سأظل على قناعه بأن صناعة كرة القدم سيكون لها نصيب كبير فى الاقتصاد المصرى.. مادامت كيانات كهذه، ورجال مثل هؤلاء يعون جيدأ أن التسويق المتعة لا يكونان على حساب المواطن كما تفعل شركه أخرى، فتلهف دولارات الغلابة.. رغم تمويلها بأموال سواداء من حكام محسوبين على العروبة أونطة!
• ياحضرات.. الشركاء التجاريون وقبلهم المستثمرون ضمانة نجاح، وتحديدا حين يجدون القائمين على أمر كرة القدم المصرية.. حاضرين. فالاتحاد فى ظل المهندس هانى أبوريدة يقدم كل ما يمكن لشركائه، لم لا وهو الرجل الذى قاد بطولة قارية عام2006 كسبتها مصر تنظيميا قبل الكأس.
ليس هذا.. وحسب، لكنها البطولة الوحيدة التى حققت قرابة 19 مليون جنيه أرباحا دخلت خزانة وموازنة الدولة وقتها.
• ياحضرات بعد الشكر، والفرحة.. الآن.. تعالوا معى نطالبهم جميعا.. إعلام المصريين.. اتحاد الكرة.. كل الرعاة ورجال الأعمال أن يستكملوا وضع مصر على خريطة الاستثمار الرياضى وفى القلب منه صناعة كرة القدم، وهم فى هذا ماضون.
تعالو نطالبهم بأن تقام بطولة دولية سنويجة على أرض مصر، ثم يمكن أن تصبح بطولاتين شتوية مع السقيع وصيفية مع الإعداد، تشارك فيها فرق عالمية مع ثنائى عربى متغير!
مالناش دعوة.. تناموا .. فى مطارت، تسافروا.. قارات.. عايزين بطولة عالمية بنكهة مصرية.. وشكرا!