تداول رواد موقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك"، فيديو لطفل صغير أثناء بكائه بعد خسارة ناديه المفضل "الزمالك" فى قبل نهائى كأس مصر أمام نادى المصرى البورسعيدى، بهدفين دون رد، فى المباراة التي جمعت بينهما باستاد برج العرب، فى الدور نصف النهائى للبطولة.
ووقع فريق الزمالك فى فخ الخسارة أمام المصرى، ليخسر آخر فرصة له لمصالحة جماهيره بعد خسارته للدورى الممتاز وخروجه من بطولة دورى أبطال أفريقيا.
وأكد مرتضى منصور رئيس نادى الزمالك، بعد الخسارة من المصرى، بثنائية نظيفة، فى نصف نهائى كأس مصر، أن النادى الأبيض تعرض لأكبر مؤامرة هذا الموسم من عدة جهات.
وشدد رئيس نادى الزمالك فى تصريحات خاصة أنه سيقف ضد من يحاول هدم الفريق الأبيض، بعد ما شهدته الفترة الماضية من أحداث من وجهة نظره لإسقاط الفريق الأول لكرة القدم بالنادى الأبيض.
عدد الردود 0
بواسطة:
مشمش
الطفل .ده ..سحنته اهلاويه 😎😎..ولا ينتمى لقبيله الملكى
😁😁😁
عدد الردود 0
بواسطة:
البدوى
الرحمة بالجمهور
طبعا هذه الصورة مش جديدة انا شخصيا من مشجعى النادى الاهلى واولادى كذلك الا ابن لى فكر يشجع فريق الزمالك والله خوفت عليه قولتلة ده نادى يجيب الاكتئاب والامرتض الضغط والسكر انت بتشجع علشان تنبسك مش علشان تكتئب فعلا كنت خايف عليه ولما قالى طيب ما الاهلى بيتهزم قولتلة مافيش ناد بيغلب عﻻى طول المهم ات تكون نسبة فوزة اعلى ومن ثم خصولة على البطولات فعلا ولما يتغلب مرة مافيش مشكلة النادي الاهلى يفتح النفس عكس النادى الزمالك وده مش الان فقط ده من اول ماشجعنا او عرفنا كورة من ايام الكابتن حسن شحاتة وفاروق جعفر وعلى خليل .. وغيرهم كان المسيطر على النادى الشللية ومش مهم النتائج وطبعا ولا الجمهور برغم ان نادى الزمالك فى غالب مراحلة كان يمتلك لاعبين على مستوى عالى ولكن المنظومة مهترئة وزاد اليومين دول تدخل الادارة بشكل غريب فى شئون الكورة ناقص ينزل يلعب ويسب ويخطأ على الهواء بدليل اخر مرة لما سب ايناسيو من المدرحات ويفولة يابن الوس..... ده ينفع ولاعزاء لجمهور الزمالك والسلام ختام
عدد الردود 0
بواسطة:
ادم
مكتوب على وشه زملكاوى
مالاهلى جت عليه فترة كان مسخرة افريقيا من 1999الى 2004 كان طوب الارض بيضحك عليهم فاميش داعى نجيب عيل بيعيط ونقول بيعيط على الزمالك
عدد الردود 0
بواسطة:
اسكندراني
لسه صغير
معلش لسه ما اتعودش. مع السنين هيتعود
عدد الردود 0
بواسطة:
mango
مجلس الادارة واللاعبين سبب رئيسى
حسبنا الله ونعم الوكيل