قال ثروت الخرباوى القيادى السابق بجماعة الإخوان، إن ما أعاد إحياء الجماعة الإرهابية بعد خروجهم من السجون فى السبعينيات هو "الكلام الفاجر" الذى عمدت على ترويجه عبر الصحف والكتب مما ادعته من تعذيب شديد تعرضوا له داخل هذه السجون، وتابع:"والله ما كان حد هيعبرها ولا يروح ليها خالص لولا أنها أخرجت كتب وقالت وتحدثت فى الصحف عن مظلومية سجون عبد الناصر والتعذيب الذى يدعونه داخلها.. فكر الجماعة منحرف تخفى الهدف الأساسى وتظهر وجه مختلف تماماً".
وأضاف "الخرباوى"، خلال حواره مع الإعلامى محمد الدسوقى رشدى، ببرنامج "آخر النهار"، المذاع عبر فضائية "النهار"، :"ذلك الكلام الفاجر الذى يرددوه كل مرة بأن ربكم فى الزنزانة اللى جنبكم.. هذا كلام لا يمكن أن يتقبله عقل.. والكلام الذى قيل على لسان زينب الغزالى فى الكتاب الذى كتبه لها يوسف ندا وبالغ مبالغة شديدة جداً فى محتوى الكتاب.. كلام لا يدخل على إنسان لديه عقل سوى لكنها تجد قبول لدى الناس الذين يفتحون أدراج المشاعر".
وشدد "الخرباوى"، على أن الجماعة الإرهابية لا تمتلك أية أفكار مطلقاً وتعيش على المظلومية فقط، وتابع:" اعتصام رابعة هو جريمة فى حد ذاته يعاقب عليه فاعله والإخوان يريدون صنع مظلومية جديدة يسمموا بها عقول الناس البسطاء".
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري وطني .ضد الكلاب الضالة المرتزقة اعداء مصر و المصرين
للاسف الرئيس السادات كان رحيم معهم ولكن الوساخة و الاجرام في دمهم لعنة الله عليهم الي قيام الساعة
هؤلاء الخنازير اخوان بني صهيون عبيد الشيطان البنا ( الساعاتي سابقا ) اليهودي الماسوني المغربي الاصل اعداء الانسانية و الاسلام لم يتعلموا من الاسلام غير اسمه لان هم ليس بمسلمين هؤلاء الخنازير اصحاب الفكر الشيطاني الصهيوني الميكافلي ( الغاية تبربر الوسيلة ) متاسلمين اتخذو الاسلام ستار لتنفيذ اوامر اسيادهم العصابة الصهيونية العالمية
عدد الردود 0
بواسطة:
مجدي حلمي حبيب المحامي
اين العيب
عزيزي الزميل الاستاذ ثروت..بصفتك كنت اخواني سابقا اطرح عليك سؤال وهو:- هل العيب في الاخوان الذين يروجون للافكار الهزلية ..ام العيب في الذين يصدقون هذه الخزعبلات؟ وما هو الحل من وجهة نظرك
عدد الردود 0
بواسطة:
حفاة الوطن
لايمكن لسموم الارهاب ان تنتشر الا اذا وضعوها فى العسل واستفادوا من اخطاء الحكومات المتعاقبة !!
ما يساعد الفكر المنحرف على الانتشار استغلالهم لاخطاء الحكومات فى التغاضى عن الفساد وانتشار ازمات تسبب الاحباط للشباب كالبطالة وعدم القدرة على الزواج مما يعطى فرصة لهؤلاء المجرمين لاستقطابهم فى ظل غياب الدولة ويساعدوهم فى ايجاد عمل من خلال جمع اشتراكات من افراد العصابة وتوفير مظلة اجتماعية لهم سواء فى زواج الابناء وغيرها من المناسبات الاجتماعية بينما الحكومة غائبة رغم امكانيانتها الكبيرة فلديها سيطرة على جميع المساجد ومن خلال رفع مستوى ائمتها علميا واجتماعيا وجعل المسجد منارة للعمل الخيرى فى المنطقة والتعاون على البر والتقوى وتوجيه الشباب فى الطريق الصحيح الى جانب تطهير المؤسسات التعليمية من هذه العصابات التى تنشر افكار مضللة واستبدالهم بمعلمين لديهم ولاء وانتماء لتراب هذا الوطن !!
عدد الردود 0
بواسطة:
اهبلاوى
السادات هو من اعاد الاخوان والجماعات الاسلامية عقب انتفاضة 18 و 19 يناير 1977 للانتقام من اليسار
عندما رفع السادات الدعم كليا استجابة لصندوق النكد الدولى وهب الشعب فى مظاهرات عارمة كعلته يهرب الى اسوان حتى الغى القرارات الخاطئة وبدأ النتقام من الاحزاب اليسارية فاعاد نشاط الجماعات الاسلامية لتستولى على الاتحاد الطلابية والنقابات بالتعاون مع الاخوان وانشأ السادات الجزب الوطنى عام 1978 برئاسته لينضم اليه جميع الانتهازيين والمفسدين فى الارض وفى العام التالى 1979 زور السادات الانتخابات البرلمانية لاول مرة ليتخلص من معارضى كامب ديفد وفى عام 1981 طمعت الجماعات الاسلامية فى السلطة فقتلوا السادات وترك لنا تركة ثقيلة من الجماعات الارهابية ترعرعت فى عهد ابوالفساد مبارك فنشروا سموم الارهاب فى مدارسهم وانشأوا العديد من الشركات تمولهم وكان يستخدمه فزاعة لمنع اى حزب مدنى من الوصول للسلطة رغم ان الانتخابات كانت كلها مزورة !!!