أقسام حديثة للارتقاء بالمستوى التعليمى بإدارة شرق بورسعيد

الإثنين، 28 أغسطس 2017 07:56 ص
أقسام حديثة للارتقاء بالمستوى التعليمى بإدارة شرق بورسعيد الدكتورة نيرا عبد النبى مدير إدارة شرق التعليمية ببورسعيد
بورسعيد – محمد فرج

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أكدت الدكتورة نيرا عبد النبى مدير إدارة شرق التعليمية ببورسعيد، لـ"اليوم السابع" ، بأنها منذ توليها منصبها قامت بإنشاء 8 أقسام جديدة لرفع الأداء للارتقاء بمستوى العملية التعليمية.
 
وأشارت مدير إدارة شرق التعليمية فى بورسعيد، الى أن الأقسام الـ 8 تتمثل فى قسم "شئون الطلبة والامتحانات" وهو قسم يختص باستخراج بيانات القيد والنجاح، وفحص التظلمات، وإنهاء إجراءات طلاب المنازل، واللجان الطبية، ومراجعة شيتات المدارس والإحصاءات الشهرية، وعمل نماذج للشهادات، وكافة الإستمارات الكترونيا، ومتابعة شئون الطلبة بالمدارس أسبوعيا.
 
ولفتت الدكتورة نيرا عبد النبى إلى أن القسم الثانى "التخطيط والمتابعة"، وهو يقوم بحصر كل ما يلزم المدارس من إحتياجات ، وتوفير ما يلزم من أثاث، وتغطية العجز عن طريق اذونات الإضافة للمدارس التى بها زيادة، وحصر المدارس التى تحتاج إلى صيانة، والقسم الثالث يضم التعليم الفنى التجارى، والرابع قسم "تنسيق الإداريين" ويعمل على حصر أسماء الإداريين العاملين بالمدارس التابعة للإدارة، والخامس قسم "التوجيه الفنى" ويعمل على حصر بيانات الموجهين العموم والأوائل، وحصر العجز والزيادة فى المواد المختلفة .
 
وتابعت: أما السادس فهو "قسم التدريب"، ويعمل على تنفيذ الخطة المركزية للتدريب وترشيح المستهدفين، وإبلاغهم بالتدريبات ومواعيدها، وتنفيذ برامج التنمية المهنية المستدامة للمواد الدراسية، أما القسم السابع فهو "المكتبات" ويعمل بمتاعبة الأعمال الفنية وتصنيف السجلات المالية وفهرسة، ومتابعة تفعيل الأنشطة التربوية، بينما القسم الثامن "التعليم الخاص"، وهو يختص بمتابعة المدراس الخاصة إداريا وفنيا، ومتابعة التعاقدات الوزراية للعاملين بالمدارس ومدى مطابقاتها لما ورد للشروط بالقرار 420 للتعليم الخاص، وقانون العمل بالقطاع  الخاص .
 
وأكدت الدكتورة نيرا، على أنها أنشأت وحدة دعم اللامركزية لتحديد المخصصات المالية للصيانة البسيطة لجميع مدراس الإدارة، رسمى عربي، ومتاعبة خطط الإنفاق وأعمال الصيانة الشاملة، بالإضافة إلى وحدة التعلم النشط، التى تهدف من انتقال المعلم  التقليدى إلى المعلم المعاصر، وجعل المتعلم فاعل وليس مفعول به، من خلال إستخدام إستراتيجيات تنمى لديه المهارات العليا من التفكير.
 
 









مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة