شارك الدكتور خالد العنانى، وزير الآثار مساء اليوم فى الاحتفال الذى نظمته السفارة المصرية فى باريس بمناسبة مرور 200 عام على اكتشاف معبد أبو سمبل، وذلك بمتحف Petit Palais الشهير فى العاصمة الفرنسية.
وألقى العنانى كلمة يستعرض خلالها ظروف اكتشاف المعبد، فضلاً عن جهود نقله خلال القرن الماضى، بالتعاون مع منظمة اليونسكو.
ويأتى هذا الاحتفال، الذى يحضره لفيف من المسئولين الفرنسيين والرموز الثقافية، وعدد كبير من السفراء المعتمدين لدى فرنسا والمندوبين الدائمين لدى منظمة اليونسكو، ضمن سلسلة احتفالات تنظمها مصر بمناسبة مرور 200 عام على اكتشاف المعبد، فضلاً عن قرب مرور 50 عاماً على إتمام إنقاذ معبدى أبو سمبل (1968)، فى إطار الحملة الدولية لإنقاذ آثار النوبة، والتى تعد من المشروعات المحورية التى قادتها منظمة اليونسكو منذ نشأتها.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة