أكد الدكتور حسين أبو العطا نائب رئيس حزب المؤتمر رفضه التام للمجازر وعمليات الإبادة الجماعية التى يتعرض لها مسلمو الروهينجا، قائلا: إنه عار دولى ما بعده عار، مطالبا المجتمع الدولى ومجلس الأمن بالتصدى لهذه العمليات الوحشية ومعاقبة فاعليها.
ولفت أبو العطا فى بيان له اليوم، أن الاضطهاد الذى يتعرض له مسلمو بورما ليس وليد اليوم، وهى جرائم ضد الإنسانية تتم فى وضح النهار وعلى مرأى ومسمع من العالم كله. مشددا أنه يجب على الجيع بما فيها المنظمات الإسلامية والإقليمية التحرك لإنقاذ مسلمى الروهنيجا وتقديم مرتكبى هذه الجرائم الوحشية لمحكمة الجنايات الدولية.
وكانت رابطة العالم الإسلاميين قد أدانت ما يتعرض له المسلمون فى بورما من اعتداءات وحشية وإبادة جماعية على مرأى ومسمعٍ من الجميع، وقالت إنه يُعَدُّ وصمة فى جبين الإنسانية، ونعياً على قيمها الأخلاقية ونظامها الدولى.
عدد الردود 0
بواسطة:
Zaka
بدون تعليق
لهم الله.
عدد الردود 0
بواسطة:
mohsmmed
الى التعليق الاول zaka
لهم ولنا الله.... لازم يبقى فيه ضغط
عدد الردود 0
بواسطة:
Zaka
نيام نيام
يالعار ياامة المليارنيام.نيام .....بعدما اصبحتم امة الطبل والمزمار.
عدد الردود 0
بواسطة:
Hisham Elmeligi
لله درك يا ابن الخطاب
( لو عثرت بغلة في العراق لسألني الله تعالى عنها : لِمَ لم تمهد لها الطريق يا عمر ) لله درك يا ابن الخطاب ، في سطر صغير ، تقدّم ألف درس كبير وحكام العالم الإسلامى يشجبون , يستنكرون ويعربون عن بالغ قلقهم تجاة مايحدث فى بورما !!!