شهدت "جلسة المسؤولية الدولية تجاه القدس" ضمن فاعليات مؤتمر الأزهر العالمى لنصرة القدس، واقعة تضمنت سخرية عمرو موسى، الأمين العام الأسبق لجامعة الدول العربية، من السفيرة مشيرة خطاب، المرشحة السابقة على مقعد رئاسة منظمة اليونيسكو.
البداية جاءت بمنح موسى، الكلمة للسفيرة خلال أعمال الجلسة، إلا أن الأخيرة ارتبكت وطالبت بتشغيل الميكروفون الخاص بها، ظناً منها بالخطأ أنه معطل، وقبل أن تبدأ خطاب كلمتها، غير أن عمرو موسى فاجأ الجميع بعبارة "كويس إنك سقطتى فى اليونسكو".
الملاحظ أن موسى، قال الكلمة بصوت خافت، ظناً منه أن الميكروفون الخاص به تم إغلاقه، إلا أنه كان مفتوحاً، ما أدى لسماع الحضور جميعا للعبارة.
عدد الردود 0
بواسطة:
حزين
شخص حقود
شخص حقود، لا ذوق ولا أدب ولا لباقة في الحديث، بداية الزهايمر !!
عدد الردود 0
بواسطة:
Emil
عيب
لو طلع العيب من أهل العيب مايبقاش عيب
عدد الردود 0
بواسطة:
حلمى ابو قرقور
الست كانت فى انتخابات... ولها نتايج...
... النتايج اما نجاح او سقوط.... الخيبه اللى بيتكلم مكانش يبقى فى مكانه لو الريس فى وقته مطلبش انه ينتخب... المهم الكل عارف سى عمرو المنافق...
عدد الردود 0
بواسطة:
كان وزير خارجيه ازاى
سقطه من رجل دبلوماسي يزن كلماته بمبزان الذهب
جميل ان السيده المحترمه تماسكت وابتسمت و قدمت كلمتها بمنتهى الثبات والثقه ،،،،،وجب على أمين عام الجامعه ان يعتذر للسيده وللشعب الذي اعطاه اعلى المناصب و مثله فى احدى اهم الوزارات و كذلك الجامعه
عدد الردود 0
بواسطة:
حسين حلمى الضراس
لو عمرو موسى نزل انتخابات اليونسكو ..
.. كان هايسقط و كان مش هاياخد الا صوته... الغبى ده فاكر ان احنا مش فاقسين نفاقه و حقارته...
عدد الردود 0
بواسطة:
سامى
نعيب زماننا والعيب فينا, وما لزماننا عيبٌ سوانا.
السيد عمرو موسى تهكم على السيدة السفيرة مشيره خطاب لأنها اعتقدت أن ميكروفونها مغلق فى أنه عندما تفوه بهذه الكلمات كان (هو الآخر ) يعتفد بأن ميكروفونه مغلق..وعجبى