أكرم القصاص - علا الشافعي

محمد سمير

احترموا عقول الناس!

الأحد، 28 يناير 2018 07:00 ص

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مع كل الاحترام والتقدير للجهد الكبير، الذى يبذله السيد رئيس نادى الزمالك العريق للارتقاء بالمستوى الإنشائى والإدارى للنادى على مدى سنوات طويلة، إلا أنه لا يزال مصرًا للأسف على التصريح المتكرر بأن الهزائم العديدة، التى يتلقاها فريق النادى الأول لكرة القدم سببها الرئيسى والأساسى هو أعمال «السحر»، التى تقوم بها الفرق المنافسة، مستشهدًا فى كلامه فى كل مرة بأن السحر قد ورد ذكره فى القرآن الكريم.
 
وبالطبع يعلم السيد رئيس النادى، كما يعلم كل من ينتمى لهذا الكيان العريق، وأولهم اللاعبون والمدربون أنفسهم أن هذا الكلام غير المسؤول لا يمت للحقيقة بأى صلة، خاصة أنه يوجد عشرات الحجج والشواهد التى تتنافى بالكلية مع الترويج لمثل هذه الأباطيل، لذا فإننى أرجو من سيادته الإقلاع مستقبلًا عن ترديد مثل هذا الكلام الذى يجافى العقل والمنطق لأنه يكون مثار تندر واستخفاف الجماهير، ويرسخ لثقافة الدجل والشعوذة كبديل لثقافة العمل والجد والإجتهاد.
 
أرجوكم احترموا عقول الناس لأنهم لم ينتخبوكم إلا لكى تحققوا لهم آمالهم وأحلامهم، عن طريق الإدارة الرشيدة، والعمل المتقن الدؤوب، وليس بترديد الخرافات والخزعبلات.
 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

اعلامى مبتدئ

الرياضة والاستثمار

صباج الخير أولا محمد بيه لو رأينا خريطة الرياضة العالمية وصنفنا الدول الأولى بالترتيب فى الالمبياد فى كافة الالعاب لوجدنا الولايات المتحدة وروسيا وايطاليا  وبريطانيا واليابان والمانيا والصين وكوريا لجنوبية وكندا واستراليا  وهى الدول المتقدمة صناعيا وعلميا وتكنولوجيا الرياضة اصبحت استثمار ومصدر للدخل القومى أما صاحبنا فتقريبا ضيف على عشرين قناة فى اليوم وانا لما هعمل برنامج ان شاء الله هستضيفه طبعا على الأقل كده نجحت واشتهرت وعديت خد مليون مشاهدة على الأقل...استاذى الزمالك لعيبته واقعة ومعظمهم كسر .مفيش عندهم حد نجم أو كاريزما فى الملعب زى وليد سليمان وعبدالله السعيد واجاى وازارو واسلام محارب .كلهم لعيبة مجتهدة بس عادية جدا..وسيادة المستشار بيؤمن بالكم مش الكيف يعنى ممكن يجيب اتنين لعيبة بس أو 3 يكسبوا فريقه...أحسن من 16و17 عاديين .ولا الحكاية فيها أن. 

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة