صور.. العالم هذا الصباح.. ارتفاع حصيلة ضحايا زلزال هايتى إلى 14 شخصا.. الإندونيسيون يبحثون عن ذكرياتهم الضائعة وسط المنازل المنهارة من الزلزال وتسونامى.. وصول 120 مهاجرا إلى مالطا بعد إنقاذهم فى البحر المتوسط

الإثنين، 08 أكتوبر 2018 10:00 ص
صور.. العالم هذا الصباح.. ارتفاع حصيلة ضحايا زلزال هايتى إلى 14 شخصا.. الإندونيسيون يبحثون عن ذكرياتهم الضائعة وسط المنازل المنهارة من الزلزال وتسونامى.. وصول 120 مهاجرا إلى مالطا بعد إنقاذهم فى البحر المتوسط وصول 120 مهاجرا إلى مالطا بعد إنقاذهم فى البحر المتوسط
كتب: محمد الأحمدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

شهدت الساحة العالمية هذا الصباح العديد من الأحداث الهامة والمتنوعة جاء أبرزها، ارتفاع حصيلة ضحايا زلزال هايتى إلى 14 شخصا.

أما فى إندونيسيا، فقد بحث الناجون من الزلزال وتسونامى عن ذكرياتهم المفقودة وسط المنازل المنهارة.

وفى مالطا، فقد أنقذت القوات المسلحة 120 مهاجرا فى البحر المتوسط

وإلى أبرز أحداث العالم هذا الصباح:-

ارتفاع حصيلة ضحايا زلزال هايتى إلى 14 شخصا

البداية من هايتى، فقد  هزها زلزال وقع فى شمال البلاد فى وقت متأخر أول أمس السبت، وأسفر عن مقتل 14 شخصا على الأقل وإشعال فتيل إنقاد من جانب وكالات الانقاذ لمساعدة سكان أكثر البلدات تضررا فى هذا البلد الكاريبى الفقير.

ضحايا زلزال هايتى
ضحايا زلزال هايتى

وقال مسؤول محلى إن 8 أشخاص على الأقل لقوا حتفهم فى بورت دى باى على الساحل الشمالى بالقرب من مركز الزلزال الذى بلغت قوته 5.9 درجة والذى ضرب على عمق 11.7 كيلومتر (7.3 ميل) ، وفقا لما ذكرته هيئة المسح الجيولوجى الأمريكية.

 

وقالت السلطات المحلية إن 4 أشخاص قتلوا فى بلدة جروس-مورن وحواليها فى أقصى الجنوب بما فى ذلك امرأة توفيت بسبب نوبة قلبية عانت بعد الزلزال.

جانب من ضحايا الزلزال
جانب من ضحايا الزلزال

 

وقُتل شخص آخر فى بلدة تشانسولم عندما انهار منزل وشخص آخر فى سانت لويس دو نور، وانتشرت فرق الإنقاذ لمساعدة السكان، الذين لا يزال كثير منهم يتعاملون مع صدمة زلزال مدمر فى عام 2010.

 

وكانت هزة ارتدادية بلغت 5.2 درجة على مقياس ريختر بعد ظهر يوم الأحد، قد أرسلت أشخاصًا اندفعوا إلى الشارع فى بورت دى باى ، وتعهد العديد منهم بأنهم لن يناموا داخل منازلهم فى تلك الليلة.

 

ورفعت مارى لورديس إستينفيل ، 45 عاما ، يديها وغنت بصوت عال: "يا يسوع ، نحن بحاجة لوجودك بيننا!" كما اجتمع آخرون.

 

ولم ترد أى تقارير فورية عن المزيد من الأضرار من الهزة الارتدادية.

جانب من ضحايا الزلزال
جانب من ضحايا الزلزال

 

الإندونيسيون يبحثون عن ذكرياتهم الضائعة وسط المنازل المنهارة من الزلزال وتسونامى

مازالت أصداء الزلزال المدمر وتسونامى فى إندونيسيا، هى المسيطرة على الأحداث العالمية، فقد قام العشرات من المواطنين الإندونيسيين بالبحث عن ذكرياتهم وسط المنازل المنهارة جراء الزلزال وتسونامى.

 

وأعلنت وكالة إدارة الكوارث فى إندونيسيا أمس الأحد، ارتفاع حصيلة القتلى جراء الزلزال وموجات المد العاتية (تسونامى) اللذين ضربا جزيرة "سولاوسى" قبل تسعة أيام إلى 1763 شخصا.

مواطنة إندونيسية
مواطنة إندونيسية

 

ورجحت الوكالة - حسبما نقلت شبكة "سكاى نيوز" البريطانية فى نشرتها باللغة الإنجليزية- أن أكثر من خمسة آلاف شخص لا يزالوا فى عداد المفقودين.

 

وكانت السلطات الإندونيسية قد أعلنت فى وقت سابق استعدادها لقبول المساعدات الدولية فى أعقاب الزلزال الذى بلغت شدته 7.5 درجة على مقياس ريختر.

مواطن يحمل صورة أمه
مواطن يحمل صورة أمه

 

وصول 120 مهاجرا إلى مالطا بعد إنقاذهم فى البحر المتوسط

 

ذكرت شبكة "يورو نيوز" الأوروبية أن القوات المسلحة المالطية رصدت قارب مطاطى أثناء قيام أفرادها بدورية روتينية فى البحر، إلا أنه لم يتم التعرف بعد على جنسيات المهاجرين، حيث وصل نحو 120 مهاجرًا غير شرعى إلى جزيرة مالطا اليوم الأحد، وقامت القوات المسلحة المالطية بإنقاذهم من قارب مطاطى كانوا على متنه فى البحر الأبيض المتوسط.

إنقاذ المهاجرين من عرض البحر
إنقاذ المهاجرين من عرض البحر

 

وأضافت الشبكة أن هذا هو أكبر عدد لمجموعة من المهاجرين تصل إلى الجزيرة على متن قارب صغير، منذ أن وصلت مجموعة آخرى كانت تضم 61 مهاجرا فى أبريل الماضى.

 

وكانت مالطا قد أوقفت السماح لسفن الإنقاذ التابعة للمنظمات التطوعية من إنزال المهاجرين إلى شواطئها إلا بعد موافقة الدول الأوروبية الأخرى بقبول عدد من المهاجرين القادمين على متن تلك السفن، حيث دفع هذا القرار المهاجرين على الوصول إلى الجزيرة على متن القوارب الصغيرة.

سفن تحمل مهاجرين
سفن تحمل مهاجرين

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة