سامح لطف الله يكتب: أزهار ربيعى

الإثنين، 12 نوفمبر 2018 02:00 م
سامح لطف الله يكتب: أزهار ربيعى ورقة وقلم أرشيفية

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ولماذا يسبقُ ذاكَ الحبُّ الخطوَ لديّ

ألأنِّى تعلَّمتُ الحبّ قبلَ المشى على قدميّ

 

أمْ أن الحبّ يقاومُ شبحَ الموتِ الرابضِ فى عينيّ

بلْ يكسرُ سيفَ اليأسِ القادمُ منْ لا شيّ

 

ويُدمْدمُ نارًا تطوى جبالَ الكُرْهِ المُضْرَمِ طَيّ

مِنْحَةُ ربِّ الكونِ بقلبى تُنْبِتُ هذا الضَيّ

 

فتُسَبِّحُ أزهارَ ربيعى خالقَ هذا الكونِ الحيّ

 

 

 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة