أعربت المملكة المتحدة عن استعدادها لدعم الإصلاحات التي يقودها رئيس الوزراء الإثيوبي اَبي أحمد في شتى المجالات، لاسيما فيما يتعلق بالاقتصاد، وفي تطبيع العلاقات بين إثيوبيا وإريتريا.
وقالت سفيرة المملكة المتحدة لدى إثيوبيا سوزانا مورهيد - في تصريح لوكالة الأنباء الإثيوبية إينا اليوم الإثنين - إن إثيوبيا تمثل أكبر متلق لمساعدات التنمية من المملكة المتحدة في أفريقيا، وإننا بحاجة الآن إلى العمل الجاد من أجل الاستثمار وبناء السلام..مشيرة إلى أن المملكة المتحدة تدعم مركز تدريب السلام والأمن الإثيوبي الذي يهدف إلى تحسين عمليات حفظ السلام وإحلال السلام في القرن الأفريقي".
وأضافت" إننا لم نتمكن من الحفاظ على السلام في جميع أنحاء العالم، لكنني أعتقد أننا بحاجة إلى مضاعفة جهودنا لمحاولة القيام بذلك".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة