أصدرت الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة د. أحمد عواض العدد الجديد من مجلة الثقافة الجديدة، نوفمبر 2018، وقد تضمن العدد ملفاً موسعاً عن الحرف التقليدية بين الجمالى والاقتصاد الوطنى، بعنوان "محلاها الإيد الشغالة"، دراسات وأبحاث فى عدد من حرفنا التقليدية الصرية، شارك فيه نخبة من الباحثين والكتاب المهتمين بالحرف التقليدية.
كتب فيه الفنان عز الدين نجيب دراسة تحت عنوان "من يمنح قبلة الحياة للحرف التراثية؟"، وكتبت د. جاكلين بشرى تحت عنوان "الثقافة الجماهيرية ودورها فى صون الحرف التقليدية" بينما تحدث فؤاد مرسى عن "جدلية العلاقة بين المعتقدات الشعبية والحرف التقليدية"، وغاص د. السيد رشاد فى "الحرف التقليدية.. فنون الماضى التى تصنع المستقبل"، وبحثت د. مهدية النجار عن "الفخار.. رسالة الطين والنار"، أما د. السيد النشار فكتب مقالا عن صناعة الستائر تحت عنوان "الأنين يليق بالنول البلدى"، وكتبت د. آمال عرفات عن "المشغولات النسجية عند بدو سيناء والشرقية"، ودخلت الباحثة دعاء صالح إلى "أنشودة الفخار.. خمسة آلاف سنة فى معية الطين"، بينما عرض د. جمال العسكرى مجموعة من الإصدارات المعنية بالحرف التقليدية فقام بعدة "جولات بحثية إثنوجرافية فى حلايب والقاهرة والدقهلية".
وكتب الشاعر مسعود شومان رئيس التحرير فى افتتاحية العدد تحت عنوان "ليست خشبة ميتة لكنها ذاتنا الحضارية"، جاء فيه: "إن الحرف التقليدية بحاجة إلى إعادة رسم استراتيجيتها، وتجميع أشلائها التى توزعت بين أكثر من مؤسسة ووزارة وتظل بحاجة إلى مؤسسة مستقلة تقوم على رعاية الحرف التقليدية وصناعتها وتستعيد الصناع المهرة وتؤمن حياتهم وتدعم فنونهم وتقوم على تدريبهم بعد أن تكون قد أعدت قواعد للبيانات تخص كل حرفة".
فى باب قراءات نقدية، نشرت المجلة مجموعة من الدراسات النقدية التى تواكب بها الإنجاز الإبداعى للأدباء المصريين، وأولها دراسة "التناص الصوفى فى شعر السبعينيات" للباحث عبد الله السمطى، كما نشرت درسة عنوان "البلورة السحرية والسرد الشعبي"، لأشرف دسوقى على، ودراسة د. رضا عطية بعنوان "التمدد الوجودى للهوية"، وعرج ناصر خليل على "بينة الشخصية الأسطورية فى رواية بغل المجلى"، وقدم أحمد دياب تحليلا تحت عنوان "المزدحم دائماً ومراودات الأنا القلقة"، بينما تناول عاطف الحناوى "فرسان ثلاثة فى ساحة القصة القصيرة"، وقرأ عبد الوهاب عبد الرحمن ديوان الشاعرة جيهان عمر تحت عنوان "أن تسير خلف المرآة.. الرائى يبوح بما لا يرى"، بينما فتحت أسماء فهمى حسين باب "المفارقة ودورها فى تشكيل النص الشعرى".
أما باب فضاءات فقد احتفى بقصائد للشعراء: أمجد ريان، أسامة البنا، محمد العارف، أسامة بدر محمد حسنى إبراهيم، يوسف مسلم، محمد محمد خميس، إيهاب الراقد، إبراهيم البجلاتى، هانى قدري.
وأضاءت العدد قصص الكتاب: محسن يونس، محمود أبوعيشة، هدى يونس، رجب سعد السيد، ماهر طلبة، محمد إبراهيم طه وصابر رشدي.
وفى باب "الصوت واللون والحرية"، نشرت المجلة فى زاوية "الشاطيء الآخر" قصائد لأربعة شعراء إيطاليين بعنوان "ماذا تفعل فى السماء أيها القمر"، ترجمة نجلاء والى، وفى باب مواجهات نشرت حواراً أجراه أسامة الرحيمى مع المخرج المسرحى أحمد إسماعيل، وتناول باب "صالون الثقافة الجديدة"، الذى ينشر لأول مرة طرحا لرؤى أدباء ومثقفى وفنانى مطروح، تحت عنوان "أدباء مطروح: الاهتمام بثقافة الأطراف لم يعد ترفاً"، وفى زاوية الحفر باللون كتب د. صلاح المليجى: "البرلس.. أفراح اللون تعيد تشكيل الوعى الجمالي"، وفى زاوية دقات المسرح كتب حمزة قناوى عن مسرحية مولانا المقدم للكاتب وليد علاء الدين، وأضاء د. أحمد شمس الدين الحجاجى "راوى السيرة الشعبية وانتصار أكتوبر"، وفى زاوية "قيمة وسيمة" كتب محمد الغريب عن "الاتجاه الفينومينولوجى فى فيلم "البحث عن سيد مرزوق"، وفى باب عطر الأحباب"، كتب الشاعر سعد القليعى عن الشاعر الراحل محمود الأزهري.
كتب فيه الفنان عز الدين نجيب دراسة تحت عنوان "من يمنح قبلة الحياة للحرف التراثية؟"، وكتبت الدكتورة جاكلين بشرى، تحت عنوان "الثقافة الجماهيرية ودورها فى صون الحرف التقليدية"، بينما تحدث فؤاد مرسى عن "جدلية العلاقة بين المعتقدات الشعبية والحرف التقليدية"، وغاص د. السيد رشاد فى "الحرف التقليدية .. فنون الماضى التى تصنع المستقبل"، وبحثت د. مهدية النجار عن "الفخار .. رسالة الطين والنار"، أما د. السيد النشار فكتب مقالا عن صناعة الستائر تحت عنوان "الأنين يليق بالنول البلدي"، وكتبت د. آمال عرفات عن "المشغولات النسجية عند بدو سيناء والشرقية"، ودخلت الباحثة دعاء صالح إلى "أنشودة الفخار.. خمسة آلاف سنة فى معية الطين"، بينما عرض د. جمال العسكرى مجموعة من الإصدارات المعنية بالحرف التقليدية فقام بعدة "جولات بحثية إثنوجرافية فى حلايب والقاهرة والدقهلية".
وكتب الشاعر مسعود شومان رئيس التحرير فى افتتاحية العدد تحت عنوان "ليست خشبة ميتة لكنها ذاتنا الحضارية"، جاء فيه: "إن الحرف التقليدية بحاجة إلى إعادة رسم استراتيجيتها، وتجميع أشلائها التى توزعت بين أكثر من مؤسسة ووزارة وتظل بحاجة إلى مؤسسة مستقلة تقوم على رعاية الحرف التقليدية وصناعتها وتستعيد الصناع المهرة وتؤمن حياتهم وتدعم فنونهم وتقوم على تدريبهم بعد أن تكون قد أعدت قواعد للبيانات تخص كل حرفة".
فى باب قراءات نقدية، نشرت المجلة مجموعة من الدراسات النقدية التى تواكب بها الانجاز الإبداعى للأدباء المصريين، وأولها دراسة "التناص الصوفى فى شعر السبعينيات" للباحث عبدالله السمطى، كما نشرت درسة عنوان "البلورة السحرية والسرد الشعبي"، لأشرف دسوقى على، ودراسة د. رضا عطية بعنوان "التمدد الوجودى للهوية"، وعرج ناصر خليل على "بينة الشخصية الأسطورية فى رواية بغل المجلي"، وقدم أحمد دياب تحليلا تحت عنوان "المزدحم دائماً ومراودات الأنا القلقة"، بينما تناول عاطف الحناوى "فرسان ثلاثة فى ساحة القصة القصيرة"، وقرأ عبد الوهاب عبدالرحمن ديوان الشاعرة جيهان عمر تحت عنوان "أن تسير خلف المرآة .. الرائى يبوح بما لا يرى"، بينما فتحت أسماء فهمى حسين باب "المفارقة ودورها فى تشكيل النص الشعرى".
أما باب فضاءات فقد احتفى بقصائد للشعراء: أمجد ريان، أسامة البنا، محمد العارف، أسامة بدر محمد حسنى إبراهيم، يوسف مسلم، محمد محمد خميس، إيهاب الراقد، إبراهيم البجلاتى، هانى قدري.
وأضاءت العدد قصص الكتاب: محسن يونس، محمود أبوعيشة، هدى يونس، رجب سعد السيد، ماهر طلبة، محمد إبراهيم طه وصابر رشدي.
وفى باب "الصوت واللون والحرية" نشرت المجلة فى زاوية "الشاطئ الآخر" قصائد لأربعة شعراء إيطاليين بعنوان "ماذا تفعل فى السماء أيها القمر"، ترجمة نجلاء والى، وفى باب مواجهات نشرت حواراً أجراه أسامة الرحيمى مع المخرج المسرحى أحمد إسماعيل، وتناول باب "صالون الثقافة الجديدة"، الذى ينشر لأول مرة طرحا لرؤى أدباء ومثقفى وفنانى مطروح، تحت عنوان "أدباء مطروح: الاهتمام بثقافة الأطراف لم يعد ترفاً"، وفى زاوية الحفر باللون كتب د. صلاح المليجى: "البرلس.. أفراح اللون تعيد تشكيل الوعى الجمالي"، وفى زاوية دقات المسرح كتب حمزة قناوى عن مسرحية مولانا المقدم للكاتب وليد علاء الدين، وأضاء د. أحمد شمس الدين الحجاجى "راوى السيرة الشعبية وانتصار أكتوبر"، وفى زاوية "قيمة وسيمة" كتب محمد الغريب عن "الاتجاه الفينومينولوجى فى فيلم "البحث عن سيد مرزوق"، وفى باب عطر الأحباب"، كتب الشاعر سعد القليعى عن الشاعر الراحل محمود الأزهرى.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة