شغلت حملات إغلاق مراكز الدروس الخصوصية خلال الأيام الماضية كثير من أولياء الأمور والطلاب والرأى العام ما بين مؤيد ومعارض لعدم وجود بديل للطلاب حيث تعتبر مراكز الدروس الخصوصية المنفذ الوحيد للطلاب بعد غياب دور المدرسة،" اليوم السابع " يقدم فى 5 معلومات الأسباب الحقيقة وراء انتشار تلك الظاهرة.
1- أصبح نشاط الدروس الخصوصية بمثابة بيزنس لبعض الأشخاص وتجارة رابحة.
2- ثقافة أولياء الأمور المرتبطة بالدرجات وترتيب ابنه على مستوى المدرسة والجمهورية.
3- تكدس المناهج وغياب فلسفة الامتحانات القائمة على الفهم وليس الحفظ.
4- اختفاء دور المدرسة وهجر الطلاب لها.
5- شعور المعلم بالحاجة حيث أن المدرس دايما يشعر بأنه يحتاج إلى تحسين دخله مما دفعة إلى إعطاء دروس خصوصية رغم عدم إيمان البعض بها.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة