أعلنت وزارة الصحة والسكان، ممثلة في أمانة المراكز الطبية المتخصصة، عن تنظيمها اليوم الثلاثاء،المؤتمر الثالث للصيدلة الإكلينيكية وصيدلة المستشفيات، تحت رعاية الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة والسكان، بعنوان "معاً لتحقيق أمانة وسلامة المريض"، في مقر المعهد القومي لتدريب الأطباء بالعباسية.
و أضاف رئيس أمانة المراكز الطبية المتخصصة، أن تطبيق "الصيدلة الإكلينيكية" في مستشفيات "الأمانة"، أسهم في الحد من "الأخطاء الدوائية"، موضحاً أن استخدام الصيادلة الإكلينيكيين لـ"الأنظمة المتقدمة"، أسهم في تعميم الاستخدام الآمن للدواء في جميع المستشفيات.
و قال، إنه تم تنفيذ 37 مشروع لتطوير "الصيدلة الإكلينيكية" في "مستشفيات الأمانة"، بهدف تقليل فرص العدوى، والحد من استخدام المضادات الحيوية دون الحاجة لها، وتقليل فرص الأخطاء الدوائية، وتقليل متوسط إقامة المرضي بالمستشفيات دون الإخلال بمستوى الخدمة المقدمة لهم، علاوة على "ترشيد الإنفاق".
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد مؤمن محمد الصادق المقدم
أفضل وزيرة للصحة والسكان و هذه حقيقه
سيده محترمه جدا ووطنيه و عملها يشهد لها بذلك . و كيف النائب محمد سعد تمراز عضو مجلس النواب مستقل يقوم بطلب إحاطة لوزيرة الصحة السيده ( هاله زايد ) بشأن تدنى الخدمة الصحية بمستشفى كفر الدوار العام بدون النظر الى تاريخها المشرف حيث قامت حيث قامت بتغيير كوالين وأقفال ديوان عام وزارة الصحة لإحباط محاولات بعض قيادات الوزارة من الإخوان تهريب هذه الملفات إلى خارج الوزارة و من يفعل ذلك لا يمكن الشك فى ضميره الوطنى لان الاخوان المجرمون من يقف مع الدوله ضد هؤلاء اثناء وجودهم فى الحكم او فى السجون من المؤكد انه شخص وطنى محبا للوطن ( مصر ) فكيف للنائب محمد سعد تمراز ان يقوم بطلب احاطه للسيده هاله زايد بتاريخ 15 \ 12 \ 2018 بدون النظر الى تاريخها هل فى دوله القانون ( مصر ) من يحمل كارنيه عضو مجلس الشعب يحق له ان يقوم بطلب احاطه بدون علم او جمع معلومات عن الشخص الذى يريد ان يستدعيه او يستجوبه او يتقدم للمجلس بطلب احاطه بشأنه فانا لست وكيلا للنائب العام و لكن كمواطن مصرى بسيط و ذكى و محبا للحق و للوطن ( مصر ) اتسائل كيف يفكر النائب محمد سعد تمراز و كيف وصل لمقعد فى البرلمان المصرى فقبل ان نحاسب الناس يجب ان نحاسب انفسنا سياده النائب محمد سعد تمراز انا شخصيا لا ارضى لشخصى المتواضع ان اكون نائبا بالبرلمان او رئيسا لمجلس الشعب و يوجد عضوا واحدا فقط نجح و اصبح نائبا للبرلمان بالرشاوى الانتخابيه و هو الشرط الثامن فى شروط يجب توافرها فى عضو مجلس الشعب و هو حسن السمعه ان انتشار الرشوه الانتخابيه عندنا تجعل لهذا الاحتمال سهل التحقيق و تجعل لهذا التساؤل اهميه خاصه و قد قبل ان هذا الشرط لا وجود له فقانون مجلس الشعب الحالى لم ينص عليه صراحه و من هنا فاذا تسلل واحد من اكبر تجار المخدرات .