أكرم القصاص - علا الشافعي

اعرف تنبؤات نوستراداموس لعام 2019.. الحرب العالمية الثالثة فى الطريق

الإثنين، 31 ديسمبر 2018 12:00 ص
اعرف تنبؤات نوستراداموس لعام 2019.. الحرب العالمية الثالثة فى الطريق نوستراداموس
كتب محمد عبد الرحمن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قبل بداية كل عام، تتجه اهتمامات البعض بتوقعات الأبراج وعلماء الفلك، لمعرفة التنبؤات والتوقعات قبل حلول العام الجديد، وبينما يجتهد عدد من خبراء الفلك حول توقعات عام 2019، تبقى تنبؤات نوستراداموس، تحمل العديد من المفاجآت فى العام الجديد منذ أكثر من 500 عام.
 
ونوستراداموس، هو منجم فرنسى نشر مجموعات من النبوءات في كتابه ("النبوءات")، وصدرت الطبعة الأولى في عام 1555، ويحتوى الكتاب تنبؤات بالأحداث التى اعتقد أنها ستحدث في زمانه وإلى نهاية العالم الذى توقع أن يكون في عام 3797 م، وقام بكتابة الأحداث على شكل رباعيات غير مفهومة.
 
فحسب ما نشرته وكالة "سبوتنيك" الروسية، فأن أسوأ شىء في هذا التنبؤ من نوستراداموس، وفقا للمدونين، هو أنه سيتحقق بالفعل فى عام 2019. ستندلع الحرب العالمية الثالثة بين القوى العالمية الكبرى، وسيصاحبها سقوط جسم سماوي كبير. من المحتمل أن يجبر عدد الضحايا الكبير والنتائج الهائلة لهذا الحدث البلدين على إنهاء الحرب في مرحلة يتفوق فيها "الشرق" على "الغرب".
 
وتقول النبوءة إن الحرب العالمية الثالثة، ستندلع وينخرط فيها اثنتان من القوى العالمية، وستستمر 27 عاما، ويعتقد أن الحرب العالمية الثالثة ستبدأ بعد وفاة البابا الأخير أى الذى سيخلف البابا بنديكتوس السادس عشر، والذى سيتم اغتياله، بحسب ما ورد حرفيًا فى التوقعات.
 
ووفقا لما نشره موقع "روسيا اليوم" الإخبارى، فأن نوستراداموس توقع تزايد الإرهاب والتطرف الديني في الشرق الأوسط، ولكن، لم تكن جميع توقعاته سيئة، حيث أشار إلى أن القادة السياسيين سيجتمعون لمكافحة تغير المناخ، فضلا عن أن العلماء سيطورون دواء يمكن أن يسمح لنا بالعيش لمدة 200 عام. 
 
يذكر أن تنبؤات نوستراداموس، توقعت  من قبيل تنبؤه بصعود هتلر إلى السلطة، حيث كتب: "من أعماق غرب أوروبا، سوف يولد طفل صغير من الفقراء، هو الذي بلسانه سوف يغري مجموعة كبيرة، سوف تزيد شهرته نحو عالم الشرق".









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

mohamed

النبوة من حول العالم في الانهيار

عندما تكون هناك قوة سالبة والقوة الاجابية كالكتلة من الحجر المغنطيس من صراع بين قوة الدفع والقوة الجذب ناجم بينهما خلل من تلك الصراعات السياسية والاقتصادية نحوى الانهيار بعض الأعمدة الأساسية من النضام الدولي قد تتحقق نبوية الشهير الفرنسي من 5 قرون من الماضي للأسف ( روسيا والولايات المتحدة)

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة