الإعلامية دعاء صلاح تشكر المحامى أشرف عبدالعزيز خلال تقديمها "مع دودى"

الخميس، 22 فبراير 2018 02:07 ص
الإعلامية دعاء صلاح تشكر المحامى أشرف عبدالعزيز خلال تقديمها "مع دودى" الإعلامية دعاء صلاح والمحامى أشرف عبدالعزيز
كتب محمد زاهر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

حرصت الإعلامية دعاء صلاح على توجيه كلمة شكر لـ"أشرف عبد العزيز" المحامى بالنقض، الذى تولى الدفاع عنها فى قضيتها الشهيرة إعلاميا "سنجل مازر"، وذلك خلال تقديمها برنامجها "الليلة مع دودى" على فضائية "النهار".

 

وقالت دعاء صلاح: "أنا عندى شكر خاص لـ أشرف عبد العزيز المحامى.. على إيمانه بالقضية ويقينه بالبراءة.. وتوجيهه الدائم لها بعدم الانشغال بالقضية ومواصلة عملها".

 

وكانت محكمة جنح مستأنف مصر الجديدة برئاسة المستشار محمد عبدالسلام النفراوى وعضوية المستشارين طارق الشافعى ومحمد حسن خليفة، قد قضت ببراءة الإعلامية دعاء صلاح مقدمة برنامج "مع دودى" على فضائية النهار من جميع التهم المنسوبة إليها فى القضية الشهيرة إعلاميا بـ"سنجل مازر".

 

وكان أشرف عبد العزيز المحامى بالنقض قد دافع عن الإعلامية دعاء صلاح وطالب خلال جلسة الاستئناف إلغاء حكم حبسها 3 سنوات الذى صدر على خلفية تقديمها لحلقة ببرنامجها عن الـ"مازر سنجل"، والذى ظهرت خلالها بملابس تظهرها كحامل وقبول الاستئناف والقضاء بعدم اختصاص المحكمة محليا بنظر الدعوى.

 

وطالب عبد العزيز المحكمة القضاء ببراءة المتهمة من التهمة المنسوبة اليها ورفض الدعوى المدنية تأسيسا من حيث الشكل لعدم اختصاص المحكمة محليا بنظر الدعوى وإحالتها إلى النزهة الجزئية، حيث إن محل إقامة المتهمة هو النزهة بالإضافة إلى مطالبته بعدم قبول الدعوى لرفعها من غير ذى كامل صفة.

 

كما طالب بالبراءة ورفض الدعوى من حيث الموضوع لكيدية الاتهام وتلفيقه وانتقاء اركان جريمة التحريض على الفسق طبقا لما جاء بنص المادة الأولى من القانون رقم 10 لسنة 1961، بالإضافة إلى عدم توافر أركان الجريمة المنصوص عليها فى المادة 269 مكرر من قانون العقوبات وأيضا لقيام العديد من البرامج بمناقشة موضوع "السنجل مازر" وكذلك عدم جواز قيام المدعى بالحق المدنى باصطناع دليل لنفسه بنفسه. وتخلل المرافعة تأكيد أشرف عبد العزيز أن الإعلامى يطرح الفكرة للمناقشة ولا يفرضها على المشاهد.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة