نفى رجل الإعمال إيهاب طلعت، ما نقلته بعض المواقع الإخبارية عن ما أسمته " مصادر خاصة " تفيد بانضمامه إلى فريق عمل تطوير القناة الأولى، وأكد طلعت أنه لم يصدر عنه هذا الخبر بالأساس .
وأهاب طلعت، فى بيان له ، "بوسائل الاعلام والمواقع الصحفية وأيضا المؤسسات الإعلامية الرسمية ،التى انساقت للأسف الشديد - حسب بيانه - وراء بعض الأخبار المغلوطة، أن تتحرى الدقة أولاً، وأن تستقى المعلومة من مصدرها الصحيح قبل نشرها".
وشدد " طلعت" على اعتزازه وتقديره لتليفزيون بلده "التلفزيون المصرى"، والقناة الأولى، "والهيئة الوطنية للإعلام"، وجميع العاملين فى ماسبيرو، كونهم الركيزة الاساسية للإعلام فى مصر، والمدرسة الأولى فى الوطن العربى، وأنه كان ومازال مؤمناً بضرورة إعادة الهيبة للإعلام الرسمى المرئى والمقروء والمسموع على الرغم من انتماءه إلى الجناح الأخر لمنظومة الاعلام وهو " الإعلام الخاص ".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة