نعم تأييدى ترشح السيسى لولاية ثانية ربما تصدم البعض وتلحق بى صفة النفاق والتزلف ولكن المنافق الحقيقى هو الذى لا يُدرك خداعه لأنه يكذب بصدق وانا لم و لن أفعل ذلك .
إن الرجل الذى أطالب المصريين بتجديد ثقتهم فيه بعد عدة سنوات قضاها فى الحكم حقق خلالها استتبابا أمنيا فى مصر و حالة من النمو الاقتصادى بسياسة تطوير ممنهجة حتى أصبحت مصر مقصدا للدول الاوروبيه من شتى بقاع العالم .
مشكله الكهرباء التى كانت تؤرق الكثير من المصريين قام السيسى بافتتاح عده محطات لتوليد الكهرباء بتكلفة ضخمه و لم يعد هناك انقطاع ملحوظ كما كان فى السابق .
وعلى الصعيد الدولى فقد قام باستعادة عضوية مصر فى الاتحاد الأفريقى كما نالت مصر عضويه مجلس الأمن و كانت الدكتورة مشيره خطاب قاب قوسين أو ادنى من ترأس اليونيسكو لولا التآمر على مصر.
فى مجال الصحة فقد قام بتبنى مشروع القضاء على فيروس سى و هذا شئ لا ينكره إلا جاحد.
و على الصعيد العسكرى فقد تم عقد عدة صفقات اقتصاديه عسكريه مع فرنسا و الصين و روسيا. ليس هذا فقط بل تم انشاء الشبكه القوميه للطرق وارتفعت معدلات النمو الاقتصادى بشكل ملحوظ بعد أن اتخذ السيسى عدة خطوات ولا أنكر هنا وعى الشعب المصرى الآبى العظيم الذى ساعده على اتخاذها لا جل مصر وان تبقى مصر . وفى نهاية المطاف علينا جميعا أن نقف بجانب الرجل الذى يُحارب من الجميع وليخسأ الخاسؤون.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة