قالت الدكتورة خديجة إسماعيل عميدة كلية صيادلة الإسكندرية، ردا على ما نشرته مواقع التواصل الاجتماعى، بتركيب كاميرات مراقبة داخل حمامات الكلية قائلة: الكاميرات لا تعمل والدليل عدم وجود أسلاك.
وأوضحت خديجة إسماعيل، فى تصريحات خاصة لـ "اليوم السابع"، كلية الصيدلة تعمل من الساعة الثامنة صباحا وحتى السابعة مساء، وفى أحد الأيام تفاجأت بسرقة وصلات "السيفون والشطافات" من جميع الحمامات الخاصة بالكلية، وطلبت من أحد العمال الذهاب لشراء مواد بديلة لم يجدها فى الأسواق، واضطر إلى شراءها من المصنع بمنطقة الكيلو 21 بسعر غالى وصل إلى 2500 جنيه.
وأضافت أنه فى اليوم الثانى من شراء المواد وتركيبها، تم سرقتها مرة أخرى ولا نعرف من السارق، فاضطرت إلى تركيب الكاميرات، ولكنها لا تعمل بدليل عدم وجود أسلاك خارجة منها، وإنما يشبه عملها "خيال المآتة" الذى يرعب الطيور المؤذية للزرع دون أن يفعل أى شئ.
وردت الدكتورة خديجة على سؤال حول إمكانية وضع موظف أو موظفة داخل الحمام كبديل للكاميرات لمنع السرقة قائلة: نحن نعانى من عدم وجود موظفين، وأقوم بتعيين موظفين باليومية من جيبى الخاص، ولا أحد يقبل الاستمرار حتى السابعة مساء ، فجميع الموظفين يأتوا فى الثامنة وينصرفوا فى الثانية.
وقالت الدكتورة خديجة، إنها ستقوم بتغيير مكان الكاميرات لخارج الحمام، بناء على رغبة الطلبة.
عدد الردود 0
بواسطة:
مهندس / حمدي حمد
ماذا أقول في هذا التصرف الغريب !
إن كنتم ركبتم الكاميرات بدون توصيلات كامله لتخيفون الحرامي .. ألم يترامي الي أذهانكم أي أمر آخر ! عموماً هي سقطه - إن كان الأمر كذلك - وندعو الله التريث عند إتخاذ ما من شأنه يثير الريبه والشكوك ! لكن موضوع الإنفاق من جيب العميده الخاص فهو أمر يستلزم سؤال .. لِـمَ ؟
عدد الردود 0
بواسطة:
دينا
دة تفكير عميدة جامعة
ازاى أصلا تفكر انها تحط كاميرات فى الحمامات .... أزاى حد بالعقلية دى يدير كلية أو أى مكان من أساسه طب حتى كان ممكن تفكر تتحط على أبواب الحمامات وبعدين يعنى إيه بتصرف من جيبها دة سؤال يستلزم تحقيق
عدد الردود 0
بواسطة:
اهبلاوى
فكرة ذكية من العميدة لضبط الطلاب المزوغين من المحاضرات بحجة عمل بى بيه وهو قال ايه بيزوغوا
طبعا الكاميرا توفر دليل على ان الطالب ذهب لدورة الياه ليس ليعمل زى الناتس ولكن ليشرب سجاير او خلافه اما اذا اذا ثبت انه جاد في التفريغ حلاص يطلع براءة !!!!
عدد الردود 0
بواسطة:
ايمن
تصرف سليم
ارفض اسلوب السخرية من البعض ..واسأل الجميع : ماذا تفعلون لو كنتم مكانها ..المثالية التي يحاول البعض الظهور بها غير موجودة الا في خيالهم ام انهم موافقون علي سلوك حرامي السيفون ؟
عدد الردود 0
بواسطة:
ابن مصر
وفشل المخطط ههههه
بردو دى عقلية عميدة كلية ان دل هذا يدل على ضعف شخصية العميدة
عدد الردود 0
بواسطة:
سيد محمد
اقتراح
من الممكن وضع جهاز بصمة يسمح بفتح الباب للطلاب والمعروفين لدى الكلية .. وده سعرة مش غالي .. وفي حالة السرقة يلتزم كل من دخل بالمشاركة في ثمن المسروقات.. ويعرض الامر على الطلبة الراغبين في الاستخدام.. والغير راغبين لايتم تسجيلهم.. وسعيد بالنقض البناء
عدد الردود 0
بواسطة:
منال
لا طبعا
الحمامات هى خاصه بالطالبات ولو عاوزة تخوف لماذا لم تستخدم كاميرات هيكليه وهى تشبه الاصليه تماما او كاميرات عطلانه ولكنها كاميرات جديدة وفى حمامات الطالبات وللعلم طلاب الصيدله الاكلينيكيه والذين يدفعون ١٨الف جنيها سنويا مع العلم بدخولهم الكليه بمجموعهم ولكن هذا القسم بالفلوس يتم الصرف من هذه الاموال على غيرهم من طلاب الكليه وتم رفع المصروفات هذا العام
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد كمال مدرس
ملحوظه هامه جدا
قالت الدكتوره جمله فى غايه الاهميه وهى عدم وجود موظفين وعمال هذه مشكله تواجه المدارس والجامعات والعديد من المصالح للاسف الدوله بطلت نهائيا تعين عمال خاصه فى المدارس وفى نفس الوقت الباشا الوزير ومديرى الادارات ووكيل الوزاره واولياء الامور يطالبون المدرسه تكون جميله ونظيفه طيب ازاى ومفيش عمال ولا موظفين بصراحه احنا فى بلاد العجائب عاوزين امن وعاوزين نظافه وعاوزين شغل طيب منين وفى الاساس مفيش لا عمال ولا موظفين
عدد الردود 0
بواسطة:
خلود
ما هو السر
انا اتعجب ماهو سر اللص فى سرقة الحمامات فقط هناك سر ما؟
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
رد علي عميده كليه الصيدله
هو حضرتك باي منطق تركبي كاميرات في حمامات حتي وان كانت لا تعمل حضرتك تتركب بره علي المداخل خارج الابواب وتخليها تعمل