أكرم القصاص - علا الشافعي

فيديو وصور.. رئيس "الوطنية للانتخابات" : الانتخابات الرئاسية أهم مظاهر الديمقراطية

الثلاثاء، 20 مارس 2018 02:00 م
فيديو وصور.. رئيس "الوطنية للانتخابات" : الانتخابات الرئاسية أهم مظاهر الديمقراطية المستشار لاشين إبراهيم رئيس الهيئة الوطنية للإنتخابات
القليوبية - نيفين طه

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

قال  المستشار لاشين إبراهيم رئيس الهيئة الوطنية للإنتخابات، أن إجراء الإنتخابات الرئاسية في موعدها هو أهم مظاهر الديمقراطية، لأنها تمثل مستقبلا وطريقا واضحا للمسار الديمقراطي في مصر في ظل التعددية ، وتؤكد أن الشعب هو مصدر السلطات.

وأضاف لاشين أن المشاركة في التصويت بالإنتخابات أمانة في عنق كل مصري ومصرية وخاصة الشباب منهم تجاه وطنهم وأمتهم، فالصوت الواحد في الصندوق هو لبنة في معركة بناء مصر ومسيرة الديمقراطية.

ودعا لاشين شباب مصر وطلابها وأساتذة جامعاتها وكل فئات الوطن لممارسة الديمقراطية والخروج للجان الإنتخابات للقيام بالدور الوطني من أجل الحاضر والمستقبل.

ووجه لاشين رسالة لشباب مصر قائلا ” قفوا أمام لجان الإقتراع وشاركوا في حقكم الدستوري فأنتم الأمل نحو غدا أفضل ” ترسمون ملامح المستقبل لتحقيق أمل الأمة فيكم بالمشاركة الجادة الفعالة، فعليكم الوقوف أمام لجان الإقتراع دون تخاذل من أجل حسن إختيار من يمثلكم.

جاء ذلك خلال كلمته  أمام " ندوة الدور الوطني للطلاب في الإستحقاقات الدستورية " التي نظمتها جامعة بنها اليوم  الثلاثاء ، بحضور اللواء محمود عشماوي محافظ القليوبية، والدكتور السيد القاضي رئيس جامعة بنها، وأعضاء الهيئة الوطنية المستشارين أحمد عبود وفارس فاو ومحمد أبوضيف وخالد عراق، ونواب البرلمان مصطفي كمال الدين حسين وسولاف درويش واللواء محمد أبو زيد، ونواب رئيس جامعة بنها، وعمداء وطلاب الكليات المختلفة.

وناشد لاشين أساتذة الجامعة أن يكونوا علي قدر المسئولية لإعداد جيل جديد يؤمن بالممارسات الديمقراطية قائلا عليكم أن تضربوا المثل لطلابكم بالمشاركة والتشجيع للخروج في الإنتخابات.

وقال لاشين في رسالة لمواطني مصر " تعالوا نلبي نداء الوطن ونرسي دعائم الديمقراطية لنبهر العالم بسلوكيات المصريين كما أبهرناه بالإنجازات العملاقة وعاشت مصر حرة مستقلة".

 

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة