ترى ما هى العلاقة بين شخص أى بنى آدم، وأن يصبح تحت التحقيق، أو قيد التحقيق، طبقًا لقانون يعيش الكل تحت مظلته.
طيب.. إيه الغريب إن جهات عملها هو التفتيش، والبحث عن الحقيقة وتنقية أى مما يُطلب التفيتش عليه!
هل.. حين يكون مواطن قيد التحقيق.. عيب!
هل.. الجهات الرقابية ليس من حقها أن تراقب، ثم تفتح الملفات، وإلا فلماذا يكون عمل هذه الجهات تفتيشيًا، ولا مؤخذة!
لا أعتقد.. أن التحقيق والتفتيش مصطلحان يمثلان إهدار كرامة، أو التقليل من شأن أى مواطن.. مش بس لا أعتقد، إنما كمان واقعى جدًا!
إذن.. لا وجود لمثل ما يحدث من ضجة فى مكتب رئيس الزمالك مرتضى منصور، بل ووصفه لكل ما يحدث بـ«المهزلة»!
• يا حضرات.. واسمحوا لى أن تكون حضراات الزملكاوية.. إذا كان القانون وضع مواد تتضمن أن يكون العرف المالى مرتبطا بإجراءات إدارية، مثل: اجتماع مجلس إدارة، ثم أخذ الآراء، وتحويل المحضر إلى قرارات معتمدة من المجلس، ليبدأ المسؤول المالى فى إعداد الشيك المطلوب.. دى فيها حاجة دى!
على فكرة.. ما أقوله للمرة المائة وعشرين يحدث فى كل الأندية، ولا يعطل أى صفقة.. ومش جديد.. هكذا تعيش المجالس، وتتحرك الأندية!
• يا حضرات.. الزملكاوية برضه.. لماذا لا يجتمع مجلس إداراتكم!
لماذا لا تخرج القرارات طبقًا لمواد القانون واللوائح المنظمة!
لماذا يقال لكم، إن وزير الشباب والرياضة خالد عبدالعزيز وهو مواطن مثلنا، قام بحبس اثنين من الموظفين حبسًا احتياطيًا لمواصلة التحقيق معهما فى وقائع نسبها القانون لهما؟!
هل.. لا يعرف المجلس الأبيض أن القرار يصدر من النائب العام عبر ممثليه فى النيابة العامة «محامى الشعب»؟!
• يا حضرات.. الزملكاوية معلش الأغلب الأعم من نصيبكم اليوم.. لهذا فدعونا نطالب بالعودة للقانون مجددًا فى ميت عقبة!
تعالوا.. نؤكد لرئيس الزمالك ومجلسه أن لهذه الدولة قانونا وهناك قائمون على حمايته!
أيضاً.. لا أعرف سببًا فى عدم الرد على رفض الاجتماعات ورفض وجود أعضاء انتخبتهم الجمعية العمومية فى النادى!
• يا حضرات.. الزمالك يحتاج إلى نظرة من رموزه!
نعم.. رموزه.. من أول كابتن أحمد مصطفى كابتن الرموز القدامى مروراً بـ«أبورجيلة» والكل فى باقى الأجيال!
لماذا.. يصمت هؤلاء إلى الآن!
لماذا.. يتركون «عركة» كالتى تحدث الآن قائمة، ولا يتدخلون، ويصرون على إعمال القانون!
• يا حضرات.. لماذا لا يخرج رموز الزمالك بقرارات حاسمة عنوانها «الزمالك يسع الجميع» بالقانون!
أخيراً.. لا أعرف السر فى رفض المجلس الأبيض الإنفاق المقنن، ويشير للناس بأنه معطل للإنجاز!
طيب.. عطله ليه!
يفترض أن الزمالك عاش طويلاً حتى الآن مثل كل الأندية!
يعنى عنده إدارات، والعمل بطريقة مؤسسية.. ماشى!
هو فيه إيه بقى.. قولووووولنا!
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة