الصاعدون والهابطون فى مباراة مصر والبرتغال.. محمد صلاح "تاجر السعادة" بلا منازع.. الشناوى "موهبة تستحق فرصة".. كوكا وعبد الشافى وفتحى وشيكابالا "علامة استفهام".. وتريزيجيه ومروان محسن ووردة "الأفضل"

السبت، 24 مارس 2018 02:57 م
الصاعدون والهابطون فى مباراة مصر  والبرتغال.. محمد صلاح "تاجر السعادة" بلا منازع.. الشناوى "موهبة تستحق فرصة".. كوكا وعبد الشافى وفتحى وشيكابالا "علامة استفهام".. وتريزيجيه ومروان محسن ووردة "الأفضل" رونالدو ومحمد صلاح
كتبت لبنى عبد الله

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

على الرغم من أن منتخب مصر تلقى خسارة من نظيره البرتغالى بهدفين مقابل هدف، فى اللحظات الأخيرة من عمر المباراة الودية التى جمعتهما فى إطار الاستعداد لمنافسات كأس العالم روسيا 2018، إلا أن اللقاء الودى كان مليئاً بالمكاسب للفراعنة.

ويستعد المنتخب المصرى لمواجهة اليونان الثلاثاء المقبل فى مباراة ودية جديدة استعداداً لكأس العالم، ويتواجد منتخبنا الوطنى فى المجموعة الأولى برفقة منتخبات روسيا وأوروجواى والسعودية.

ونستعرض فى التقرير التالى الصاعدين والهابطين فى ليلة خسارة الفراعنة من البرتغال بالسطور التالية..

أولا.. الصاعدون

1_ محمد صلاح

يوماً بعد يوم يثبت محمد صلاح أنه تاجر السعادة بلا منازع فى صفوف منتخب مصر، يبدع ويتألق ويسجل الأهداف العالمية، وآخرها هدفه فى شباك منتخب البرتغال الذى واصل به عزفه المتفرد على نغمة الإبداع فى صفوف الفراعنة.

2_ محمد الشناوى

رغم أنه تلقى هدفين فى الدقائق الأخيرة من عمر المباراة، إلا أنه أثبت أنه حارس من كتيبة الكبار، ولد ليكون عملاقاً، فخلال ظهوره الأول مع الفراعنة قدم شهادة ميلاده الدولية بتصديه للعديد من الكرات الخطيرة.

3_ تريزيجيه

موهبة ينتظرها الإبداع فى مونديال روسيا، بطل اللمسات السهلة البسيطة ودائم الحركة والمراوغة الممتعة، يثبت أنه سيكون صاحب دور مؤثر مع الفراعنة فى المونديال دون أدنى شك.

4_ مروان محسن

يستحق عن جدارة أن يصبح المهاجم الأساسى للفراعنة فى المونديال، تحركات واعية ونشاط دائم، استطاع أن يحرك هجوم المنتخب بشدة فى الثلث الأخير للملعب.

5_ عمرو وردة

اكتشاف كوبر فى المباراة، قدم أداءً متميزاً ولمحات مهارية رائعة تثبت أنه يستحق فرصة فى المباريات المقبلة للمنتخب.

ثانياً.. الهابطون

1_ كوكا

أجمعت الآراء أنه ليس المهاجم الذى يليق بمنتخب مصر، لكنه يحظى بثقة هيكتور كوبر رغم أدائه الذى لم يتغير، ولم يقدم أى جديد، سواء فى الضغط على المنافس أو حتى التسليم والتسليم للزملاء أو فى التحرك العرضى والطولى، ما جعله لا يستطيع استقبال تمريرات صلاح أكثر من مرة.

2_ محمد عبد الشافى

قدم مستوى فنياً وبدنياً متراجعاً للغاية، سواء دفاعاً أو هجوماً، ولكن أنقذه على المستوى الدفاعى تألق أحمد حجازى خلفه وغابت خطورته وعرضياته الهجومية تماماً.

 

3_ أحمد فتحى

على المستوى الدفاعى ارتكب أخطاءً دفاعية بالجملة، وعلى المستوى الهجومى لم يقدم الأداء المنتظر منه كعادته فى اللقاءات الدولية السابقة، وعليه أن يستعيد فورمته الفنية والبدنية قبل انطلاق المونديال.

4_ شيكابالا

رغم أنه شارك بديلاً فى المباراة إلا أنه فشل فى تعويض الدور الذى لعبه محمد صلاح من بداية المباراة، لينال غضب وسخط الجماهير مع كل تمريرة مقطوعة.










مشاركة

التعليقات 3

عدد الردود 0

بواسطة:

محمودعبدالعظيم

مباره متوسطة المستوى

رغم ان اللقاء بين المنتخبين كان مثمر بالنسبة للفريق المصرى الا انهم لم يستطيعوا المحافظة على الخروج منها بالفوز بل انقلبت الموازين فى خلال خمسة دقائق لفوز مستحق للفريق البرتغالى الذى احرز هدف فى بداية اللقاء وتم احتسابه فول لصالح المنتخب المصرى وعندما نسترجع اللحظات الاخيرة من المباره نجد ان مستوى الشناوى ليس بالمستوى الذى يليق بحارث مرمى مصر فالكرتان التى صدهم الشناوى بكلوة يده وهو مرعوب كأن الكرة قطعة جمر ومن احداها كان الهدف الثانى الذى لو كان هناك حارث بمستوى مكانة مصر لامسك الكرة ولم يتمايع ولمسها بكلوة يده وكنا على الاقل خرجنا متعادلون وهنا مبروك لمنتخب البرتغال وهرد لك لمنتخب مصر الذى يستحق جهد اكثر من ذلك من اللاعبين وحارس مرمى يستطيع تحمل المسئولية والزود عن مرماه .

عدد الردود 0

بواسطة:

ahmed

تقرير مش منصف

في رأيي أن خروج طارق حامد هز الفريق وجعل الدفاع ديناميكية تقل الكورة مش سليمة وأعتقد أنة كان راجل المباراة

عدد الردود 0

بواسطة:

المشاغب

الكل هابط

كل هابطون...لا صلاح ولا حد تاني..صلاح هدف وفقط ماذا فعل؟؟؟ والشناوي في الهدف الأول أين كان؟؟ الكل هابط..وعلى رأسهم الخواجة..

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة