شن الداعية الكويتى مشارى راشد العفاسى، هجوما لاذعا على فكر الإخوان العقائدى حول مسائل التوحيد، مضيفا «ساذج ذاك الموحّد الذى ينتقد الإخوان على أنهم لا يتكلمون فى التوحيد!، أترجو من قبورى محاربة الشرك؟».
مشارى راشد
واستعان "مشارى"، بمقولة عمر التلمسانى، مرشد الإخوان الأسبق، عبر حسابه الشخصى بموقع التواصل الاجتماعى "تويتر"، «مرشدهم التلمسانى مثلاً يقول: فلا داعى إذن للتشدد فى النكير على من يعتقد فى كرامة الأولياء واللجوء إليهم فى قبورهم الطاهرة والدعاء فيها عند الشدائد. شهيد المحراب عمر بن الخطاب ص٢٢٦».
عدد الردود 0
بواسطة:
هاني
عم راشد
انت جيت تكحلها...؟...... انت كده بتسخن السلفيين على الصوفيين
عدد الردود 0
بواسطة:
حفاة الوطن
الاخوان ليسوا اهل توحيد بل يعبدون المرشد من دون الله وفكرهم صهيونى !!
الاخوان والصهاينة رضوا الافكار الشريرة والسوداء من الراعى الرئيسى لهم الانجليز الذين صنعوا الاخوان وصنعوا اسرائيل وراينا احتفال لندن بمئوية وعد بلفور وفى نفس تشهد لندن اجتماعات الاخوان ولو قارنا بين فكر الاخوان وصفات اليهود نجدها متطابقة فقلوبهم كالحجارة او اشد قسوة ويحرفون الكلم عن موضعه واليهود غبدوا العجل والاحوان عبدوا طبيب العجول الوضيع بديع والاخوان ينطبق عليهم قوله تعالى :وَمِنَ النَّاسِ مَن يَقُولُ آمَنَّا بِاللَّهِ وَبِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَمَا هُم بِمُؤْمِنِينَ (8) يُخَادِعُونَ اللَّهَ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَمَا يَخْدَعُونَ إِلَّا أَنفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَ (9) فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ فَزَادَهُمُ اللَّهُ مَرَضًا ۖ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَ (10) وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ (11) أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَٰكِن لَّا يَشْعُرُونَ (12) وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ ۗ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَٰكِن لَّا يَعْلَمُونَ (13)
عدد الردود 0
بواسطة:
Mohamed Fareed
انتبهوا ايها السادة !
لفظ "القبوريين " يطعن فيه المشارى فى كل من هم ليسوا سلفيين وهابيين . هجوم البعض على الاخوان , ومنهم المشارى , ( ولهم فيه كل الحق ) , يستخدم لتمرير الفكر الوهابى التكفيرى .. اى انهم يعالجوننا من داء , بداء اشد . يعالجون من سم العقرب بسم الكوبرا . فانتبهوا يا مصريين .
عدد الردود 0
بواسطة:
عبدالله المصري
كلامه مظبوط
الصوفيين وحسن البنا وجهان لعمله وااحدة