باحث يدعى رصد 7 كائنات فضائية تراقب الأرض.. ويؤكد: سنقابلهم خلال 15 عاما

الثلاثاء، 03 أبريل 2018 04:04 م
باحث يدعى رصد 7 كائنات فضائية تراقب الأرض.. ويؤكد: سنقابلهم خلال 15 عاما كائنات فضائية
كتبت زينب عبد المنعم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ادعى باحث أن البث المباشر لوكالة ناسا من محطة الفضاء الدولية  أظهر وجود سبعة أجسام تحلق فوق الأرض، مما يعد دليلا على وجود الكائنات الفضائية، مؤكدا أن هذه الكائنات قد تكون ودودة.

الكائنات الفضائية
الكائنات الفضائية

وأوضح الباحث المهتم بالكائنات الفضائية، والمعروف فقط باسم "جراهام"، أن وجود العديد من "المشاهدات" من محطة الفضاء الدولية، تكشف أن هذه الكائنات ستقابل البشر وجهاً لوجه خلال 15 عامًا.

وقال "جراهام": "الكائنات الفضائية هنا وتشق طريقها إلينا، وتتزايد المشاهدات فى جميع أنحاء العالم بمعدل دراماتيكى، نحن نراقب من قبل هذه الكائنات مثل مختبر كبير الحجم، وأعتقد أن الأجناس الأخرى التى تزور كوكبنا ليست معادية، فبعد كل شىء ومع وجود التكنولوجيا التى يجب عليهم استخدامها للسفر مسافات شاسعة، أنا متأكد من أنهم قد يقضوا علينا فى غمضة عين، وحقيقة أننا ما زلنا نتنفس على هذا الكوكب الجميل يعنى إما أنهم هنا للمساعدة أو المراقبة".

أجسام حول الأرض
أجسام حول الأرض

 

واستندت مزاعم "جراهام" على بعض اللقطات التى ظهرت خلال البث المباشر الذى نشرته وكالة ناسا من محطة الفضاء الدولية يوم 31 مارس، وحمّل اللقطات إلى موقعه على قناة YouTube Conspiracy Depot.

وقد تم الكشف أن الأجسام الطائرة لوحظت بين الساعة 11:20 والساعة 15:50 بتوقيت جرينتش.

أدلة الباحث
أدلة الباحث

وأضاف جراهام: "فى نهاية المطاف، سوف يكشفون عن أنفسهم، وهناك نظرية مفادها أن هناك جدولا زمنيا قد تم تحديده والاتفاق عليه من قبل قادة العالم والكائنات الفضائية للاعلان عن وجودهم أخيرا، وأعتقد أن وقت الإفصاح سيكون فى غضون الخمسة عشر عامًا القادمة، فتخيلوا كيف سيؤثر هذا على الأرض والتكنولوجيا الجديدة والأدوية وطريقة الحياة، إذ يمكن أن تتغير حضارتنا بأكملها لتعكس الوحدة والسلام، فبعض الناس يسمونهم" مراقبون "أو" مشاهدون، وأعتقد أن هذه الأقوال صحيحة، وقد تكون هناك أجناس معادية أخرى أيضا والتى يتم حمايتنا منها أيضا وهو أمر مطمئن للغاية".

 

 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة