كشف موقع "قطريليكس" عن تقارير فاضحة تؤكد تورط عملاء الدوحة فى زعزعة الاستقرار الليبى، حيث قامت مؤسسة عيد آل ثانى بتهريب عناصر من القاعدة إلى مدن ليبية بجوازات سفر قطرية، ووفرت لهم الأسلحة والمعدات الطبية واللوجيستية.
قنابل #قطر الموقوتة.. محركات الإرهاب في #ليبيا
تقارير تفضح تورط عملاء #الدوحة لزعزعة الاستقرار الليبي.. مؤسسة عيد آل ثانى هربت عناصر من #القاعدة إلى مدن ليبية بجوازات سفر قطرية ووفرت لهم الأسلحة والمعدات الطبية واللوجيستية#قطريليكس#كفى_يا_قطر#قطر_تنتحر#قطر_تغدر_بالعرب pic.twitter.com/Ohsmg9BCs4
— قطريليكس QatariLeaks (@qatarileaks) April 6, 2018
كما أوضح الموقع أن هناك تسجيلات صوتية تفضح تورط قطر فى دعم قيادات إرهابية تابعة لتنظيم القاعدة فى ليبيا، بالإضافة إلى وجود أوامر مباشرة من الدوحة لتأجيج الصراع والقتال فى درنة وبنغازى.
ويعد سامى الساعدى هو رجل الحمدين المسئول عن الجماعات الإرهابية والمقاتلة فى ليبيا، حيث وفر الدعم الطبى واللوجستى للإرهابيين فى مناطق الصراع، كما يعد المنسق الخاص بين دار الإفتاء فى طرابلس والمسلحين، حيث أقحم الدين فى السياسة وحول "الإفتاء" إلى ثكنة عسكرية.
وكشف الموقع عن مجموعة من المتورطين منهم عبدالرحمن نزيه الرقيعى، وأحمد الحرابى وهو صهر الساعدى ويعد مهندس التحالف بين داعش والقاعدة برعاية الحمدين.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة