-تدشين المرحلة الأولى من العاصمة الإدارية الجديدة
-حقل ظهر العملاق يبدأ إنتاجه باستثمارات 12 مليار دولار.. وافتتاح بركة غليون أكبر مشروع استزراع سمكى فى الشرق الأوسط.. وارتفاع قياسى لاحتياطى النقد الأجنبى ووصوله لـ44 مليار دولار بعد سنوات من المعاناة
-عام رياضى مبهج.. مصر تعود لكأس العالم بعد غياب 28 عاما.. ومحمد صلاح يحصد 35 جائزة ويزرع الفرحة فى قلوب المصريين
-إنجازات كبيرة فى الألعاب الفردية.. والمصريون يتصدرون تصنيف الإسكواش فى العالم
-السيسى ينتصر للمرأة فى عامها ومشاركتها ترتفع فى الحكومة ويدشن صندوقا لأموال الغارمات ويرفع المعاشات التأمينية
الدولة تطلق برنامج «أطفال بلا مأوى» و«سكن كريم».. وتعلن عن استراتيجية لتطوير المنظومة التعليمية
عام كامل مر وأتى رمضان سريعا، وما بين رمضان الماضى ورمضان هذا العام أحداث كبيرة وضخمة مرت بها بلادنا، فقد شهدنا انتخابات رئاسية تاريخية، وتدشين لعدد ضخم من المشروعات، وعملية إصلاح اقتصادى بدأت تؤتى ثمارها، كما شهدنا انطلاق العملية الشاملة سيناء 2018 لتطهير سيناء بالكامل، وإنجازات رياضية تدخل البهجة على قلوب المصريين.
1 - الاحتياطى.. من الخطر للأمان
فى رمضان الماضى، كان الاحتياطى النقدى قد بلغ 28.6 مليار دولار، بزيادة قدرها 12 مليار دولار تقريبا عن اللحظة التى تم فيها اتخاذ قرار تحرير سعر صرف العملة الأجنبية، كنا قد بدأنا فى هذا التوقيت ننسى السوق السوداء الذى سيطر منذ أواخر 2011 على سوق العملة الأجنبية.
2 - انخفاض التضخم
كان أحد الأعراض الجانبية لسياسة تحرير سعر صرف الجنيه، هو ارتفاع نسبة التضخم، فى مثل هذه الأيام وفى رمضان الماضى كان التضخم قد وصل إلى %32 على أساس سنوى، وهو الأمر الذى كان صادما للبعض خاصة من الطبقات الدنيا والوسطى، ولكن اليوم وبعد عام وفى رمضان جديد يهل علينا أصبح واضحا أن هناك سيطرة على مسألة التضخم، حيث انخفض معدل التضخم ليبلغ %12.9 على أساس سنوى، ورغم أنه تحرك على أساس شهرى بزيادة طفيفة، إلا أنه بات واضحا أن هناك سيطرة كبيرة على التضخم.
3 - البطالة فى تراجع
فى رمضان الماضى كانت البطالة قد بلغت %12، كانت هذه أنباء مبشرة فقد كانت قبلها بعام قد بلغت %12.4، وذلك قدوما من ارتفاع بلغ %12.7 فى الربع الذى سبقه، اليوم وبعد عام بات الحديث فى مستوى %12 وما حولها أمرا من الماضى البعيد، فقد انخفضت البطالة لتصل إلى %10.6 فى واحد من أقل مستوياتها على مستوى التاريخ المصرى الحديث.
4 - عودة لمعدلات النمو القوية
يعرف الناتج المحلى، بأنه مجموع ما يتم إنتاجه من سلع وخدمات وأنشطة داخل بلد معينة خلال فترة عام، وعانى الناتج المحلى المصرى من الوصول إلى مستويات منخفضة جدا عقب ثورة 25 يناير 2011، وتراوح ما بين نسب %1.5 و%3، ومع بدء اتخاذ الدولة المصرية قرارها بتنفيذ برنامج الإصلاح الاقتصادى، شهد الناتج المحلى أخيرا طفرات واسعة، فى رمضان الماضى كانت توقعات الناتج المحلى قد بلغت %4.6 وهو تحسن كبير، إلا أننا يحل علينا رمضان جديد يرتفع فيه نسبة نمو الناتج المحلى المصرى ليصل إلى %5.4.
5 - إيرادات الدولة ترتفع
فى العام الماضى توقعت الدولة المصرية أن تبلغ إجمالى ما يتم تحصيله من الإيرادات قيمة 813 مليارا و405 ملايين جنيه، كانت هذه طفرة كبيرة، فقبل ثلاثة أعوام كان إجمالى الإيرادات تبلغ 491 مليارا و488 مليون جنيه، اليوم تتوقع الحكومة أن تجنى من الإيرادات فى العام المالى الجديد ما قيمته 989 مليار و188 مليون جنيه، بارتفاع قدره %22.
6 - يد تصلح وأخرى تحمى
فى رمضان الماضى كانت الدولة قد وضعت صوب أعينها إجراءات الحماية الاجتماعية توازيا مع إجراءات الإصلاح الاقتصادى، وقررت الدولة وضع حقبة كبيرة من إجراءات الحماية الاجتماعية لحماية المواطنين الفقراء من آثار التغيرات الكبيرة فى الاقتصاد.
7 - مصر تحتضن شباب العالم
فى إبريل عام 2017، وأثناء ختام المؤتمر الوطنى الرابع للشباب الذى عقد بالإسماعيلية، أعلن الرئيس عبدالفتاح السيسى، عن دعمه لدعوة الشباب من مختلف دول العالم، وشهد يوم 4 نوفمبر الماضى انطلاق المنتدى بمدنية شرم الشيخ، واستمرت أعماله حتى يوم 10 من الشهر ذاته.
8 - تطهير سيناء
فى التاسع من فبراير الماضى، أعلنت القوات المسلحة المصرية عن رفع حالة التأهب القصوى، لتنفيذ عملية شاملة على الاتجاهات الاستراتيجية فى إطار مهمة القضاء على العناصر الإرهابية، بالتعاون مع الشرطة المدنية «العملية الشاملة سيناء 2018».
9 - العاصمة الإدارية.. «الحلم بيتحقق»
فى أكتوبر الماضى، افتتح الرئيس عبدالفتاح السيسى، المرحلة الأولى من مشروع العاصمة الإدارية الجديدة، وتفقد أعمال الإنشاءات بالحى السكنى الأول، وافتتح فندق الماسة كابيتال الذى سيمثل انطلاقة للعاصمة ويسهم فى تلبية احتياجات عدد كبير من رجال الأعمال والمستثمرين.
10 - افتتاح حقل «ظهر»
وفى يناير الماضى، شهد المصريون افتتاح مشروع حقل «ظهر» العملاق، الذى يعد أكبر كشف غاز تحقق فى مصر ومنطقة البحر المتوسط، ويمثل إضافة قوية لدعم احتياطيات وإنتاج مصر من الغاز الطبيعى. ويسهم حقل «ظهر» فى تلبية احتياجات السوق المحلى المصرى من الغاز، فضلاً عن تشجيع كبرى الشركات العالمية على ضخ استثمارات جديدة فى قطاع البترول المصرى.
11 - «بركة غليون»
فى إبريل، كان الإنتاج الأول لمشروع بركة غليون للاستزراع السمكى، والتى تعد المزرعة الأكبر فى الشرق الأوسط، وافتتحها الرئيس السيسى فى نوفمبر الماضى، وتضم عدة مصانع بالإضافة لمفرخ للأسماك والجمبرى، ووحدات زراعة مكثفة، وذلك تحت إشراف الشركة الوطنية للثروة السمكية والأحياء المائية.
12 - الانتخابات الرئاسية
أكثر من 24 مليون مصرى، أصروا على استكمال المسيرة، والمشاركة بقوة وفعالية فى الانتخابات الرئاسية التى شهدتها مصر، العام الحالى، واجريت فيها المنافسة بين كل من الرئيس عبدالفتاح السيسى، وموسى مصطفى موسى، وانتهت بإعلان فوز الرئيس السيسى بفترة رئاسية ثانية.
ظن البعض عدم الإقبال على المشاركة فى الانتخابات بقوة، لكن المصريين سواء فى الخارج أو الداخل، فاجأوا الجميع، وأصروا على المشاركة، والإدلاء بأصواتهم فى الانتخابات التى أجريت تحت إشراف قضائى كامل، وبإشراف الهيئة الوطنية للانتخابات.
13 - قرارات للعفو عن الشباب
تتوالى قرارات العفو الرئاسى عن الشباب المحبوسين، الصادرة من الرئيس عبدالفتاح السيسى، لتؤكد على انحيازه الدائم للشباب، والوفاء بوعوده التى قطعها على نفسه فى مؤتمر الشباب الأول الذى عقد بمدينة شرم الشيخ، وكان من بين نتائجه تشكيل لجنة العفو الرئاسى.
14 - الرئيس ينتصر للمرأة
شهد عام 2017 الذى تم تخصيصه للمرأة العديد من الإنجازات والقرارات المهمة التى تنتصر لدورها فى المجتمع المصرى وهذا يتضح فى حديث الرئيس عبدالفتاح السيسى الدائم عن مكانتها وتأكيده على أن المرأة المصرية كانت ضمير الأمة النابض محل الاهتمام والرعاية، حيث تصدرت عظيمات مصر مقدمة صفوف المواجهة، وتحملن المسؤولية الوطنية بجسارة وإقدام، ومن أهم القرارات التى اتخذها الرئيس عبدالفتاح السيسى التى تنتصر للمرأة فى عامها هو أن تكون نسبة مشاركتها فى الحكومة %20 بعدما كانت نسبة مشاركتها فى الحياه التشريعية %15 لأول مرة فى تاريخ مصر.
15 - صندوق أموالكم للغارمات
خلال العام الماضى أطلقت الدكتورة نوال مصطفى، رئيس جمعية رعاية الأطفال السجينات، مبادرة لسداد ديون الغارمات من خلال تخصيص صندوق مالى لهم ناتج عن تعاون كل مؤسسات الدولة، وتأتى هذه الفكرة كحل مكمل لنظيره التشريعى والقانونى الذى أطلقته من قبل أيضا فى مبادرة أخرى بعنوان «مصر بلا غارمات بالقانون» وهى المبادرة الأولى من نوعها التى تستهدف تغيير القانون واستبدال عقوبة الحبس للغارمين والغارم بالعمل المدنى كعقوبة بديلة تحافظ على المجتمع، خاصة أن حل مشكلة الغارمات قانونيا أمر يحتاج لدراسة طويلة ترتبط بأمور اجتماعية واقتصادية ممثل فى النشاط الاقتصادى غير الرمسى فى مصر.
16 - زيادة المعاشات التأمينية
واحدة من الإنجازات الأخرى التى شهدها العام الماضى فى المجال الاجتماعى تحديدا هو قرار الرئيس عبدالفتاح السيسى بزيادة المعاشات التأمينية بنسبة %15 وبحد أدنى قدره 150 جنيهاً لعدد 10 ملايين مواطن، وكذلك زيادة قيمة الدعم النقدى لمستحقى برنامجى تكافل وكرامة بقيمة 100 جنيه شهريا لمليون و750 ألف مواطن وإقرار العلاوة الدورية للمخاطبين بقانون الخدمة المدنية بقيمة %7 وبحد أدنى 65 جنيها، وأخيرا زيادة حد الإعفاء وإقرار نسبة خصم ضريبى لمحدودى الدخل بقيمة تبلغ من 7 إلى 8 مليارات جنيه.
17 - برنامج أطفال بلا مأوى
وخلال العام الماضى أيضا أطلقت وزارة التضامن الاجتماعى، بالتعاون مع صندوق «تحيا مصر»، برنامج «حماية أطفال يلا مأوى» لرعاية الطفل حتى الانتهاء من تعليمه المدرسى أو الجامعى أو التعليم الفنى طبقا لقدرات وميول الطفل، حتى يستطيع الاندماج فى المجتمع ليكون مواطنا مستقلا قادرًا على الاعتماد على نفسه.
18 - عودة التغذية المدرسية
فى إطار تعاون وزارة التضامن الاجتماعى مع نظيرتها التربية والتعليم تم إطلاق البرنامج القومى للتغذية المدرسية من خلال التنسيق مع الشركة القابضة للصناعات الغذائية، ويأتى هذا البرنامج تأكيدا على دور وزارة التضامن فى مراقبة نمو صحة الأطفال وانتظامهم تعليميا والهدف من البرنامج هو تطوير تلك المنظومة وتضمينها وجبات أفضل، من حيث النوعية، على أن يتم دعم تلك الوجبات بالسعرات الحرارية والمكملات الغذائية الصحية، وفقا لما يحدده المعهد القومى للتغذية من معايير تتوافر فيها المعدلات المطلوبة للسعرات التى تقدمها التغذية المدرسية، وتتلاءم مع أعمار الأطفال، وتمنحهم ثلث الاحتياجات اليومية من الطاقة.
19 - تطوير المنظومة التعليمية
خلال العام الماضى أيضا عكف الدكتور طارق شوقى وزير التربية والتعليم والتعليم الفنى على وضع الملامح العامة المتعلقة بخطة الوزارة لتطوير المنظومة التعليمية التى تم الإعلان عنها كاملة خلال الفترة الماضية، وتقوم خطة تطوير التعليم التى أثارت جدلا واسعا فور الإعلان عن تفاصيلها، وانقسمت الآراء بشأنها ما بين مؤيد ومعارض على تطوير النظام القائم والانتقال الجذرى لنظام تعليمى جديد تحت عنوان «خطة بناء الإنسان المصرى»، وهو نظام التقييم الأوحد المتمثل فى امتحان الثانوية العامة بنظام تقييم معدل خلال سنوات المرحلة الثانوية، مع تغيير طبيعة الامتحانات من أسئلة متوقعة تقيس مهارات الحفظ والاسترجاع للمعلومات إلى أسئلة تقيس مدى الفهم والقدرة على حل المشكلات، بالإضافة لبعض التعديلات الأخرى فى نظام تعليم المرحلة الابتدائية من بينها اقتصار تدريس اللغة الإنجليزة فى مادتى العلوم والرياضيات على المرحلة الإعدادية والاكتفاء بتدريس اللغة الإنجليزية كلغة ثانية فى المرحلة الابتدائية فقط، وغيرها من بنود الخطة التى لاقت استحسان المجتمع الدولى، وفقا لتأكيدات الدكتور طارق شوقى.
20 - إطلاق مبادرة سكن كريم
وفى إطار الإنجازات الاجتماعية خلال عام 2017، تم إطلاق مبادرة سكن كريم بتمويل من قبل كل المؤسسات المجمعية المدنية، وذلك للعمل على تطوير البنية التحتية فى قرى مصر، وتعتبر تلك المبادرة بمثابة مظلة معنية برعاية جميع المبادرات التى تتعاون على تنمية القرى، سواء من خلال رصف الطرق، والصرف الصحى وتوصيل المياه، والكهرباء، وتطوير التعليم، والرعاية الصحية، وتحسين حالة المنازل، وإعادة بناء المتهدمة، والعمل على زيادة دخل المواطنين لتوفير حياة أفضل.
21 - محمد صلاح.. صانع السعادة
بكل تأكيد يعتبر محمد صلاح، نجم ليفربول الإنجليزى أحد أهم أسباب السعادة بالنسبة للمصريين خلال الشهور الأخيرة بعدما قدم موسما استثنائيا فى الملاعب الأوروبية بكل المقاييس نجح خلاله فى تحطيم كل الأرقام القياسية بعدما تصدر سباق هدافى البريميرليج برصيد 38 هدفًا، واستطاع قيادة فريقه لنهائى دورى أبطال أوروبا وينتظر العالم أجمع مواجهة الريدز وريال مدريد الإسبانى.
وخلال هذا الموسم، استطاع محمد صلاح حصد قرابة الـ 35 جائزة فردية أبرزها أفضل لاعب فى الدورى الإنجليزى لموسم 2017 – 2018 من جانب الشركة الراعية للمسابقة، وجائزة «جولدن سامبا» التى تمنحها جماهير ليفربول لأفضل لاعب فى الفريق، وجائزة هداف الدورى الدورى الإنجليزى، وجائزة أفضل لاعب فى موسم 2017 – 2018 باختيار اللاعبين وتصويت الجماهير.
22 - سفراء الاحتراف الخارجى
لم يكن محمد صلاح وحده المتألق فى الدوريات الخارجية، لكن هناك العديد من العناصر المصرية المميزة بالخارج التى بارزت فى البلاد المختلفة خلال الموسم الماضى، لتنتهى أسطورة أن اللاعب المصرى لا يصلح للاحتراف الخارجى تحت أقدام تلك الكتيبة المصرية الأصيلة.
23 - إنجازات الألعاب الفردية
خلال العام الماضى استطاعوا أبناء الألعاب الفردية استكمال مسيرة تألقهم وأحرزوا العديد من البطولات على كل الأصعدة القارية والدولية فى مختلف الألعاب فالعام الماضى كان شاهدًا على تألق الإسكواش والسيطرة المصرية على كل البطولات، سواء بالنسبة الرجال والسيدات، فقد أحكمت البطلة نور الشربينى قبضتها على صدارة التنصيف الدولى للعبة ونافستها على التألق كل من رنيم الوليلى ونور الطيب ونوران جوهر، وبالنسبة للرجال فقد تألق كل من محمد الشوربجى ومروان الشوربجى وعلى فرج.
وبالنسبة لباقى الألعاب فقد حافظ أبطال رفع الأثقال على مكانتهم وتألق كل من البطلين الأوليمبيين إيهاب محمد وسارة سمير، وفى التايكوندو تألقت البطلة هداية ملاك الحاصلة على برونزية أولمبياد ريو دى جانيرو 2016، وفى الجودو استمر رمضان درويش كالعادة فى تألقه، وبالنسبة إنجازات الكاراتيه وأبطاله فى كل المراحل السنية فإنه تستحق كل ثناء وتقدير.
24 - البارالمبية.. قصة تحدٍ
وخلال العام الماضى أيضًا أسعد المصريون كثيرًا قصص التحدى لأبطال البارالمبية من متحدى الإعاقة بعدما أبدعوا فى بطولة العالم بالمكسيك التى شارك فيها 73 دولة من مختلف دول العالم، وعادوا محملين بـ11 ميدالية ذهبية وفضية وبرونزية، ومراكز أخرى متقدمة بين صفوف منافسهم من دولة العالم، سواء فى بطولة العالم لرفع الأثقال أو السباحة.
25 - فك عُقدة المونديال
وعلى رأس الإنجازات بكل تأكيد فى عالم الرياضة خلال العام الماضى كان الصعود إلى مونديال روسيا 2018 بعد غياب دام 28 عاما منذ المشاركة المصرية فى مونديال عام 1990 بإيطاليا، إلا أن كتيبة الأرجنتينى هيكتور كوبر نجحوا فى تحقيق الحلم الذى اعتقد المصريون أنه مستحيل، وذلك بعد الأداء الرجولى للاعبين وعلى رأسهم محمد صلاح فى لقاءات التصفيات التى كللت بالنجاح فى النهاية خصوصا فى لقاء الكونغو الديمقراطية الذى انتهى بنتيجة 2/1.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة