مقالات الصحف.. فاروق جويدة يتحدث عن أكذوبة الزوجة الثانية.. سليمان جودة: دواء سياسى عراقى.. خالد منتصر يسأل هل هى جريمة جنائية أم جنية؟.. وجدى زين الدين: حزب السلطة خطر كارثى

الخميس، 03 مايو 2018 10:30 ص
مقالات الصحف.. فاروق جويدة يتحدث عن أكذوبة الزوجة الثانية.. سليمان جودة: دواء سياسى عراقى.. خالد منتصر يسأل هل هى جريمة جنائية أم جنية؟.. وجدى زين الدين: حزب السلطة خطر كارثى كتاب المقالات
إعداد محمد شعلان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناول كتاب مقالات الصحف الصادرة صباح اليوم الخميس، العديد من القضايا، كان أبرزها الأسبوع الاحتفالى الذى تشهده مصر احتفاء بالجاليتين اليونانية والقبرصية تحت شعار "العودة للجذور" بحضور رؤساء مصر واليونان وقبرص، كما أشار بعض الكتاب إلى التقارب بين الكوريتان وأثار صلح البلدين على القوى الكبرى وخاصة الولايات المتحدة الامريكية.

 

الأهرام

 

فاروق جويدة
 

 

فاروق جويدة يكتب: أكذوبة الزوجة الثانية
 

تحدث الكاتب، عن المعادلة التى تتدخل فيها الزوجة الثانية حياة الرجل، ويؤكد أن الزوجة الثانية خاسرة فى كل الحالات إلا إذا كانت هناك أسباب جوهرية وراء فشل الزواج الأول، خاصة أن الإنسان لا يستطيع أن يلغى سنوات عمره والأيام الأولى التى عاشها كقصة حب أخذت جزءا عزيزا من حياته، ويقول لا شك أن للزوجة الأولى مشاعر خاصة وكيمياء لا يمكن أبدا نسيانها ببساطة وأن لهفة الزوجة الثانية سرعان ما تتبدد أمام شىء نسميه العشرة والاعتياد واللهفة وهى أشياء تسكننا وتفرض وصايتها علينا.

 

صلاح منتصر
 

صلاح منتصر يكتب: استراحة مع المشاهير
 

سرد الكاتب بعض أبيات الشعر الخاصة بالشاعر أبو الطيب المتنبى الذى وصفوه بأنه نادرة زمانه وأعجوبة عصره، وقد ترك تراثا عظيما بلغ 326 قصيدة، كما انتقل من المتنبى إلى مقتطفات من تاريخ وكتابات "أجاثا كريست" الكاتبة الإنجليزية التى اشتهرت بكتابة روايات الجرائم التى بيع منها أكثر من مليار نسخة وترجمت لأكثر من 103 لغات.

 

جلال-دويدار
 

جلال دويدار يكتب: "العودة للجذور".. تخدم مصالحنا وصناعة الأمل
 

أبدى الكاتب سعادته بالأسبوع الاحتفالى الذى تشهده مصر احتفاء بالجاليتين اليونانية والقبرصية تحت شعار "العودة للجذور"، ويوضح أن هذه المبادرة الغاية فى الإيجابية أطلقها الرئيس السيسى مستهدفا تعظيم العلاقة بين مصر واليونان وقبرص، ويشير إلى أن دعم ومساندة هذه المبادرة ستنعكس اثارها ايجابا على السياحة المصرية.

 

المصرى اليوم
 

سليمان جودة
 

سليمان جودة يكتب: دواء سياسى عراقى
 

تحدث الكاتب عن اقتراب الانتخابات العراقية المقرر لها 12 مايو الجارى، ويقول بينما لحظات المعركة الانتخابية تصل إلى ذروتها أطلق زعيم سياسى عراقى شعار انتشر بين الناخبين والتيارات السياسية بقوة كلما اقترب يوم الانتخابات اكتسب الشعار بريقا مضافا، وصار شعارا للحياة السياسية كلها وهو: المجرب لا يُجرب، ويوضح أن معنى الشعار هو ترجمة لمبدأ سياسى عالمى وهو انك كفرد او حكومة لا يمكن أن تفعل الشىء نفسه ثم تتوقع نتيجة مختلفة، وأن تكرار الفعل ذاته يفرز النتيجة نفسها.

 

الشروق

 

عماد الدين حسين
 

 

عماد الدين حسين يكتب: الدرس الكورى يوقف الابتزاز الدولى

 

يؤكد الكاتب أن الكوريتين تحولتا إلى ملعب خلفى للصراع والاستقطاب بعد الحرب العالمية الثانية، ثم التنافس الأمريكى مع كل من روسيا والصين، ويوضح أن حل هذا الصراع سيفيد شعبى البلدين والمنطقة، لكنه سيضر المستفيدين من استمراره وهم قوى كبرى خصوصا الولايات المتحدة، ويشير إلى أن هناك تقارير كثيرة تقول إن كوريا الجنوبية، رفضت ضغوطا من إدارة ترامب، تطالبها بدفع فواتير مالية كثيرة، مقابل الحماية الأمريكية من تهديدات جارتها الشمالية، وأن هذه التقارير تقول إن ثمن التقارب مع بيونج يانج، أفضل كثيرا وأقل تكلفة من الثمن الذى يطالب به ترامب، وصار فلسفة فى تعامله مع العديد من بلدان العالم.

 

الوطن

 

عماد الدين أديب
 

 

عماد الدين أديب يكتب: "سمعة الضمير"
 

يؤكد الكاتب أن سمعة الضمير الإنسانى هى التحدى الأكبر، وهى الشىء الوحيد الباقى من إرث أى إنسان، ويقول أتعجب من كثير من البشر الذين يحرصون على حاضرهم من سلطة أو مال، أهم من حرصهم على المبدأ والقيمة الإنسانية، وهؤلاء لا يدركون أن هناك ساعة حساب عظيم يقف فيها الإنسان، أمام الخالق الوحيد الذى يعلم ما هو كائن، وما كان وكيف هذا كان سيكون، ليعطيه حسابه العادل، سواء بالثواب أو العقاب.

 

خالد-منتصر
 

خالد منتصر يكتب: هل هى جريمة جنائية أم جنيّة؟
 

تحدث الكاتب عن واقعة ظهور العفاريت التى تطارد قرية هتيم الشمرات فى قنا، واتهام الأهالى للجن بإشعال الحرائق، برغم أنهم جميعاً يتحدثون عن تخزين القش فى درجات الحرارة المرتفعة، لكنهم لا يحاولون ربط تلك الحرائق بتلك العادات، ويؤكد أن تغييب المنهج العلمى عن هذه الواقعة هو جريمة فى حق أولئك الفقراء، وإقحام معتقدات الجن والأشباح فى تحقيقات شرطة ونيابة هو إخلال صريح بقواعد بناء الدولة المدنية الحديثة.

 

الوفد

 

وجدى زين الدين
 

 

وجدى زين الدين يكتب: حزب السلطة.. خطر كارثى
 

يؤكد الكاتب أن الديمقراطية الحقيقية لا يمكن أن تجد طريق النجاح فى ظل وجود حزب للسلطة ينفرد بكل الامتيازات، ويوضح أن مستقبل الديمقراطية مرهون بالتعددية الحزبية، تفعيلاً للمادة الخاصة من الدستور التى تقضى بأن النظام السياسى قائم على التعددية الحزبية والتداول السلمى للسلطة، وهذا يعنى عدم انفراد حزب واحد بالأمر، وألا تنحاز السلطة إلى حزب بعينه على حساب باقى الأحزاب، وليس معنى ذلك أيضاً أن يكون هناك هذا الكم الهائل من الأحزاب السياسية، بل لابد من دمج كل هذه الكيانات السياسية فيما لا يزيد على أربعة أو خمسة أحزاب على أكثر تقدير.


عباس-الطرابيلى
 

عباس الطرابيلى يكتب: انقرضت المهن وبقيت العائلات
 

طرح الكاتب بعض الأسئلة المتعلقة ببعض المهن اليدوية التى اختفت فى مصر وهى: هل مطلوب منا أن نعيد النظر فى أسماء كثير من العائلات؟ وإذا كانت نسبة كبيرة من أسماء العائلات تعود إلى الحرف والصناعات التى كانوا يعملونها فماذا نقول، بعد أن انتهت؟ وماتت هذه الحرف؟

ويضرب المثل قائلا: إذ مع التطور الحديث فى المهن مازالت العائلات تحافظ على أصولها، فمازلنا نجد أسماء مثل "الجيار" عندما كان هناك من يعمل فى تصنيع الجير، وكذلك نجد "الجباس" عندما كانت أشغال الجبس أهم مواد تجميل المبانى، والسقا.. كانت من أهم المهن، حيث ينقل السقا مياه الشرب من النيل أو الترعة، ويؤكد أن الأسماء المصرية بحرًا لا يجف بل تفتح الباب أمام صفحات من المؤرخين، لأنها أسماء لها تاريخ.










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة