أطلق موريتانيون حملة إلكترونية لمناهضة للتطرف والغلو على مواقع التواصل الاجتماعى.
وقالت المنسقة العامة للحملة خديجة بنت سيدينا، إن التطرف الفكرى ظاهرة أصبحت تؤرق العالم، وإن الشباب الضحية الأبرز لهذا النوع من التطرف، مشيرة إلى أن الحملة عبر الإنترنت جاءت استجابة لنداء العقل وروح الإنسانية وترسيخ مفهوم الوسطية ونبذ الغلو والتطرف وتقبل الآخر، أيا كان لونه وجنسه.
وقال مدير الحملة المعلوم ولد أوبك، إن الحملة إلكترونية وتهدف لدعم السلم وقطع الطريق أمام التطرف ولفت الأنظار إلى خطورة التطرف فى مواقع التواصل الاجتماعى.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة