نجح مجلس إدارة الأهلى برئاسة محمود الخطيب فى التعاقد مع الفرنسى باتريك كارتيرون الذى فاز قبل رحيله عن دجلة على الأهلى بهدف مقابل لا شىء، ليكون مديرا فنيا للفريق خلفا لحسام البدرى المدير الفنى السابق الذى تم فسخ التعاقد معه عقب الهزيمة من كمبالا سيتى الأوغندى بهدفين مقابل لا شىء.
نرصد فى التقرير التالى أهم المدربين الأجانب " رايح – جاى " على الدورى:
فينجادا
عام 2004، كان أول ظهور للبرتغالى فينجادا فى مصر، عندما تولى مهمة المدير الفنى للزمالك وحقق معه نتائج جيدة وحصل معه على بطولة الدورى العام لهذا الموسم، ثم انتقل فينجادا إلى تجربة جديدة حينما تولى مهمة تدريب منتخب مصر الأوليمبى فى الفترة من 2004 إلى 2005.
وفى عام 2009 تعاقد الأهلى مع فينجادا لتدريب الفريق خلفا لمانويل جوزيه، وتم تحرير العقود بالفعل إلا أن الخواجة البرتغالى رفض استكمال العقد وفسخه دون إبداء أسباب واقعية .
كارتيرون
المدير الفنى الجديد للأهلى ، قاد دجلة عام 2015 للنجاح بعدما حقق نتائج جيدة بالفوز فى 20 لقاء واستطاع تحقيق الفوز على العديد من الأندية الكبرى بالدورى ليرحل إلى النصر السعودى ويحقق المركز الثالث بالدورى السعودى ليعود للظهور من جديد بالإيجيبشين ليج عن طريق القلعة الحمراء .
كابرال
قاد كابرال الزمالك على فترتين، الولاية الأولى كانت فى 2002 ، حقق خلالها عدة بطولات منها بطولة الدورى، وكأس السوبر الأفريقى والمحلى، ثم عاد مجددا إلى ميت عقبة موسم 2004 / 2005.
ولم تنته علاقة كابرال بمصر عند هذه الفترة ، بل جاء للمرة الثالثة لتولى قيادة فريق الاتحاد السكندرى موسم 2009/2010 .
بوكير
ظهر الألمانى بوكير مع الاتحاد السكندرى فى التسعينات وحقق نتائج جيدة مع زعيم الثغر، وعاد إلى مصر مع الإسماعيلى موسم 2003-2004، ثم رحل فى نفس الموسم .
وجاء بوكير للمرة الثالثة عام 2005 وتولى تدريب الزمالك ثم رحل بعد 3 أشهر ، وفى 2010 أتى إلى الدورى المصرى لتدريب المصرى البورسعيدى ولكن تمت إقالته.
هولمان
نجح الألمانى راينر هولمان مع الأهلى فى الحصول على لقب الدورى موسمين عامى 1995 و 1996 ، وجمع بين بطولتى الدورى والكأس موسمى 95 و 96 وحقق البطولة العربية لأبطال الدورى .
تعاقد الزمالك مع هولمان عام 2008 إلا أنه لم يدم كثيرا ورحل بعد نتائج كارثية مع الفريق الأبيض ، ولم يستمر سوى 5 أشهر فقط .
تسوبيل
الألمانى راينر تسوبيل، الذى تولى تدريب الأهلى عام 1998، وحقق معهم 3 بطولات خلال عامين، ورحل عام 2000 إلى بلاده ، ثم عاد فى ولاية أخرى 2002 ليتولى تدريب الاتحاد السكندرى ، و عام 2006 كان الظهور الثالث له فى الدورى المصرى بعد توليه قيادة فريق إنبى ، ومنه إلى الجونة.
كروجر
من أفضل المدربين الذين نجحوا مع أندية الأقاليم بعيدا عن الأهلى والزمالك ، إذ قاد المقاولون العرب عام 1996 – 1997 وحصل معه على كأس الكئوس الأفريقية، ثم انتقل لتدريب المصرى وفاز معه ببطولة كأس مصر عام 1998 ، كما درب إنبى موسم 2014 .
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة