أبوقير للأسمدة تشارك فى فاعليات مؤتمر الاتحاد العربي للأسمدة بالمغرب

الأربعاء، 27 يونيو 2018 06:23 م
أبوقير للأسمدة تشارك فى فاعليات مؤتمر الاتحاد العربي للأسمدة بالمغرب سعد ابو المعاطى وعيد الحوت خلال مؤتمر المغرب
كتب عبدالحليم سالم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
 
ترأس سعد أبو المعاطى رئيس مجلس الادارة والعضو المنتدب وممثل صناعة الاسمدة المصرية والافريقية فى الاتحادين العربى والعالمي للأسمدة وفد شركة ابوقير للأسمدة المشارك بالمؤتمر الفني الواحد والثلاثون للإتحاد العربي للأسمدة والمعرض المصاحب بمدينة كازابلانكا بمملكة المغرب خلال الفترة من 26 يونيو وحتى 28 يونيو 2018 تحت رعاية المجمع الشريف للفوسفات. 
 
و  قام الأمين العام للإتحاد العربي للأسمدة خلال كلمته الافتتاحية بالترحيب والثناء على وفد الشركة برئاسة سعد أبو المعاطي رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب وأشار إلى دور شركة أبو قير للأسمدة الهام في صناعة الأسمدة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
 
 وذلك بالإضافة لتقديم الشركة أوراق عمل بحثية وحلول فنية لهذه الصناعة الهامة من خلال   خبره شركه ابوقير للاسمده والتي سوف يتم تقديمها وعرضها على الشركات المشاركة خلال الجلسات على هامش المؤتمر .
 
وتحرص الشركة من خلال مشاركتها في مثل هذه الأحداث الهامة على الإفادة والإستفادة من آخر المستجدات في تكنولوجيا صناعة الاسمدة وأحدث المهارات والممارسات التي تخدم الشركة وايضاً شركات الأسمدة الشقيقة ،وقد تم عقد عدد من الاجتماعات مع الشركات الأعضاء على هامش المؤتمر لبحث كل ماهو جديد فى صناعة الاسمدة وبحث استراتيجية صناعة الاسمدة ٢٠٣٠ على المستويات العربية والافريقية والعالمية وذلك بالإضافة إلى دور صناعة الاسمدة فى خدمة الزراعة والبيئة.
 
وقد تقدمت الشركة بعد من الورقات البحثية والعملية ودراسات الحالات من خلال مشاركتها في عدد من اللجان الفنية والاقتصادية والسلامة والصحة المهنية والتدريب والتواصل.
 
جدير بالذكر أن هدف المؤتمر الذي يشارك فيه أكثر من 300 من الخبراء وكبار المسؤولين في شركات صناعات الأسمدة العالمية هو تبادل الخبرات والتجارب، واستعراض آخر المستجدات التكنولوجية في مجال صناعة الأسمدة وتشارك فيه شركات الاسمدة التابعة للقابضة الكيماوية النصر للاسمدة وكيما والدلتا للاسمدة.
 
ويسعى المؤتمر إلى متابعة كل ما هو جديد في المجالات الهندسية وتكنولوجيا صناعة الأسمدة بهدف تحديث وتطوير واستخدام أفضل التكنولوجيات المتاحة، وتشجيع ودعم البحث العلمي سواء داخل الشركات أو المراكز البحثية والجامعات والتي تلقى كل الدعم من الإتحاد العربي أو الشركات الأعضاء وبالتوازي مع الاهتمام ببناء قدرات العاملين الإدارية والفنية المتخصصة لهذه الصناعة.








الموضوعات المتعلقة


مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة