ونشرت الرئيسة الأرجنتينية السابقة كريستينا فرنانديز رسالة على حسابها على تويتر، اختارت فيها أحد المرشحين للرئاسة، وقالت أندريس مانويل، أن لوبيز أوبرادور لا يعتبر أمل ليس للمكسيك فحسب بل للمنطقة بأسرها".
وقال رافائيل كوريا، رئيس الاكوادور السابق على تويتر "أملو سيكون عاصفة لأعداء أمريكا اللاتينية ، فهو أمل كبير لأمريكا اللاتيينية والمكسيك".
وبنفس الطريقة قال مانويل زيلايا، رئيس هندوراس السابق، عبر تويتر "أملو.. الكابوس الليبرالى الجديد.. والجرائم المكسكية على وشك الانتهاء".
وقالت ديلما روسيف رئيسة البرازيل السابقة، "اوبرادور سيكون أمل لكل أمريكا اللاتينية وانتصاره انتصار للقارة".
وقال رئيس حزب "بوديموس" الإسبانى بابلو إجليسياس "المكسيك تفتح طريقا مثيرا للسلام والعدل الاجتماعى وعالما أكثر ديمقراطية، ومن إسبانيا.. كل الدعم لأملو".
وأكد الاقتصادى والباحث الأرجنتينى الشهير أكسيل كيزيلوف "انتصار أملو سيكون نفحة من الهواء النقى لأمريكا اللاتينية".
أما الكولومبى جوستافو بترو، المرئح لرئاسة كولومبيا فى عامى 2010 و2018 قال "انتصار أملو سيساهم فى إعادة بعث الأمل فى أمريكا اللاتينية".
وأرسل زعيم اليسار الفرنسى جان لوك ميلنشون، تحيات إلى الشعب المكسيكى، وقال "من فرنسا نحى الشعب المكسيكى بالانتخابات، واقتراب ظهور أمة عظيمة وإيقاذ للأمل فى العالم بوجود أملو".
وقال ماركو إنريكيز، رجل أعمال وسياسى ، ومخرج فرنسى-تشيلى "كل القوة للشعب المكسيكى وللوبيز أوبرادور".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة