عصام شلتوت

عندنا احتراف.. فيه رابطة.. طيب لجنة فنية؟!

الأحد، 29 يوليو 2018 07:00 م

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
مازال الحديث الجانبى شغال سيادتك حول «الخليفة» المنتظر للمدعو «كوبر».. والذين معه.. مش كده؟!
أيضا.. يا أفندم حوار آخر!
 
عن جيل من اللاعبين يخلف الجيل الحالى ويقوده فرعونا الذهبى «مو- صلاح»!
يحدث هذا.. بينما فى كل العالم وعقب انتهاء مولد «سيدى المونديال».. تُفتح ملفات عدة.. بس عن إيه بالظبط؟!
آه.. نقول لحضراتكم عن إيه بالظبط، بـالظاء يا أفندم!
• يا حضرات.. تكون بداية الحوار عن النواقص.. أو «الفرائض الغائبة».. فى بيوت الكرة- الاتحادات- حتى يتم استكمالها، أو تحديثها!
ماشى؟!
 
يعنى إيه؟!
سهلة جدا الحكاية!
• يا حضرات.. هل لدينا لجنة فنية «محترفة» بحق؟
أقصد.. يتقاضى رجالها أجرا، مقابل العمل!
لأ.. طبعا!
 
ليه؟!
لأننا لازم نكفى على كل خبر «ماجور».. ليظل العجين كما هو!
• يا حضرات.. كل اتحادات العالم لديها «لجنة فنية»- والعياذ بالله- اختصاصها جمع معلومات عن الكرة الحديثة حول العالم!
آه.. والله!
 
مش كده.. وبس!
سيادتك.. كمان.. كل مدرسة كروية لها «ملف».. من المسابقات إلى المدربين الكبار!
• يا حضرات.. ببساطة ملف لأوروبا.. وآخر لأمريكا اللاتينية.. وأفريقيا وآسيا.. والأقبانوس وأمريكا الشمالية.. وكده!
هنا.. تجدر الإشارة، إلى أن «اللجنة الفنية» المحترفة جدا.. ستحدد ملفات مدربين «طازة»!
 
يعنى.. مفيش أى حد فيهم بعيد عن الملاعب لمدة 3 مواسم، أو سبق اتهامه مع إيقاف التنفيذ لعدم كفاية الأدلة بالتلاعب، أو ياعين أم حضرته.. كل تجاربه شوية مباريات قوية، أساسها جدية النجوم الوطنيين!
 
• يا حضرات.. «اللجنة الفنية».. المحترفة جدا قوى خالص.. لن ترضخ.. لأن يكون الطالب محترفا.. والمجند محترفا!
الله وحده يعلم.. حجم الضحك الذى يشبه البكاء، حين يعرف ناد أوروبى أنه اشترى عقد لاعب مصرى، ثم يطلب النجم السفر لامتحانات الجامعة.. آى والله كده!
•  يا حضرات.. «اللجنة الفنية» المحترفة يحل مكانها الثلاثى.. «عبدالغنى- إمام.. عبدالفتاح»!
ليه؟!
 
الله أعلم!
طيب.. فين لجنة أو رابطة الأندية، التى يجب أن تدير الدورى ويتقاضى رجالها أجورا كبيرة!
عندنا.. لأ!، يحل مكانها.. الحاج محمود الشامى، وطبعا، متطوعا!
• يا حضرات.. هل رأيتم لاعبا تم شراؤه.. فظهر فى إيرادات النادى مبيعات تذاكر أكثر و«تى شيرتات» و«ماجات» يدفع فيها الجمهور!
أخيرا.. تعديل هذا الواقع الأليم هو البداية.. ولسه عندكم العمل المشترك!
يعنى عضو صباحا.. ويعمل مع أصحاب الحقوق ليلا.. وتلك قصة أخرى.. والقصص كثيرررررة!









مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة