بما أن مؤتمر الشباب يركز على محور بناء الإنسان، أذكركم وأذكر نفسى بالبرنامج الذى أعدته الحكومة فى هذا الشأن، الذى نتطلع لمتابعة نتائجه أولا بأول.
تقول الحكومة إن محور بناء الإنسان يتضمن مجموعة برامج رئيسية وأخرى فرعية وهى:
البرامج الرئيسية:
-1 ترسيخ الهوية الثقافية والحضارية
-2 تأكيد الهوية العلمية
-3 تدعيم الرياضة البدنية للشباب
-4 توفير الرعاية الصحية الشاملة
ففيما يتعلق بترسيخ الهوية الثقافية والحضارية
• تفعيل دور المؤسسات الثقافية
• التوعية الإعلامية بمنظومة القيم والموروث الحضارى
• نشر ثقافة العلوم والابتكار
• مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطى
وما يتعلق بتأكيد الهوية العلمية
• تطوير منظومة التعليم قبل الجامعى
• إتاحة التعليم للجميع دون تمييز
• تنافسية نظم ومخرجات التعليم
• تطوير التعليم الفنى
• تحسين جودة النظام البحثى والتكنولوجى
• تعزيز دور البحث العلمى فى تحسين بيئة الأعمال
• تعميق التنمية التكنولوجية
• معالجة الفجوات التكنولوجية
• إنشاء صندوق الوقف الخيرى لكل من التعليم والبحث العلمى والتكنولوجى
• تطوير منظومة التعليم العالى والجامعى
• تطوير التعليم الفنى التطبيقى
• تفعيل مشاركة العلماء المصريين بالخارج
وما يتعلق بتدعيم الرياضة البدنية للشباب
• توفير البنية السياسية الرياضية
• التنمية الرياضية
• الرعاية الصحية فى المجال الرياضى
• الريادة الرياضية
• تشجيع الشباب على العمل الجماعى والتطوعى والتوسع فى الأنشطة الترويجية
• تنمية الوعى الثقافى والعلمى
• توفير المنشآت الشبابية
وأخيرا فيما يتعلق بتوفير الرعاية الصحية الشاملة
• التأمين الصحى الشامل- المرحلة الأولى
• تطوير المنشآت الصحية
• تنمية وتطوير مهارات التمريض
• تطوير الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين
• توفير الأدوية الطبية والأمصال وألبان الأطفال والأجهزة الطبية
• زيادة نسبة الاكتفاء الذاتى من الأدوية واللقاحات
• مكافحة التهاب الكبد الوبائى «فيروس سى»
• علاج المواطنين على نفقة الدولة
• تطوير المستشفيات الجامعية
تحصل القضية الآن على أكبر دافع معنوى بعد أن تبناها الرئيس السيسى، ويتبقى على الحكومة أن تحول كل ما وعدت به إلى واقع حقيقى على الأرض.
//
مصر من وراء القصد
عدد الردود 0
بواسطة:
دكتور فكرى فؤاد احمد
ترسيخ الهوية الثقافية والحضارية
اللهجة المصرية القوة الناعمة لمصر قدم معالى وزير التعليم مجهودا ملموسا فى تطوير التعليم ندعو له بالتوفيق , لكن عندما بدأ قام بعرض مقتطفات من الدروس المبرمجة والتى تم ترجمتها تجد ان المتحدث بالدرس يتحدث بلهجة عربية ولهجة غير مصرية قالت صحيفة "إيكونوميست" البريطانية بتاريخ الاول من فبراير 2018 , إن اللهجة العامية المصرية بدأت تتراجع فى العالم العربى بشكل لافت بعدما كانت على مدار السنوات القليلة الماضية "صوت العرب" على حد وصف الصحيفة. تختلف اللهجة المصرية بمفرداتها البسيطة ونطق حرف الجيم غير معطش .