المكسيكى أجيرى مديراً فنياً للفراعنة
عنوان رئيسى.. تدوول كثيرا.. بالتعليق والنقد والتحليل، بما يفيد أن المهمة بدأت وخلصنا.
هانى رمزى.. المدرب المواطن انضم للجهاز.. ماشى.
أحمد ناجى.. مواطن مدرب آخر يبقى مدرباً للحراس ضمن الجهاز.. طيب.
د. محمد أبوالعلا.. الطبيب المصرى الذى حقق معادلة صعبة وأدخل جديدا للطب فى المنتخب باق هو الآخر.. كويس.
الجهاز الإدارى.. محمد صلاح وشباب مصرى استثمرنا فيه، معهم شطار ولغات، قادهم الدمث المحترف المحترم إيهاب لهيطة.. بصورة مرضية جدا.. مش كده؟!
> يا حضرات.. زمان غردت الرائعة مها صبرى برائعتها: «عريسى جه».. وده ماله بالمنتخب؟!
أقول لكم!
دعونا نقول: أجيرى جه المنتخب آهه.. بما يفيد أن الحالة «عمل».. هى المطلوب إثباته حاليا!
نعم.. فلن يرحل أجيرى، وانتهينا إلى وجود طاقم أجنبى معه.. وبات واقعا كرويا مصريا.
• يا حضرات.. الآن علينا أن نقدم طلبات إحاطة للمدير الفنى الجديد، ونطالبه بالنظر فيها جيدا.
طبيعى جدا.. أن تبدأ طلباتنا بوجوب وجود المدير الفنى فى كل ملعب ويشاهد كل مباراة، لأننا نريد أن نبنى على جيل يقوده الفرعون الذهبى «مو- صلاح».. ولا إيه رأيكم؟!
• يا حضرات.. مطلوب الاعتماد على نجوم الداخل بنسبة!
أقصد.. عدم الاندفاع وراء كل المحترفين.. ولكن!
ببساطة.. التدريب والنظام فى الخارج أفضل جدا، إنما لياقة المباريات تفرق كثيرا.. آى والله.
• يا حضرات.. الشعب الكروى يريد وجود ناصر ماهر، وصلاح محسن.. ومحمود عبدالعزيز والونش، أحمد جمعة.. ومن الدراويش والمصرى والاتحاد، وإنبى وباقى الجدول كمان.. نجوم يجعلون متوسط الأعمار لا يتعدى الـ24 إلى 25 عاما.. يا عم أجيرى.. حياة أاابوك!
• يا حضرات.. تلك هى الحسبة.. أيضا الشعب الكروى يريد أن يلعب المحترفون المحليون مباريات ودية، لتبقى مباريات الأجندة الدولية الاستعداد الأخير، لوجود المحترفين بالخارج ضمن التشكيل وعلى نفس الطريقة.. الله يكرمكم.
• يا حضرات.. ما تبقى أن يحاول أجيرى عقد جلسات دورية مع مديرى الفرق المحلية والخارجية.
مش كده وبس.. عايزين محاولة لنشر ثقافة طريقة لعب تقترب من كل علامات التكتيك من بعضها البعض حتى يصبح كل نجوم مصر تحت الجاهزية!
طيب.. دى طلبات سهلة ولا عادية.. ومش صعبة للدرجة ديه؟!
اعتماد.. أجيرى على هانى رمزى تفرضه قاعدة أنه صاحب العين المحلية.. والذى وصل للعالمية.
المطلوب الآن.. أن ننتظر ونراقب الاهتمام بما يمكن تسميته طلباتنا عند أجيرى اللى جه.. وخلصنا.
