أكرم القصاص - علا الشافعي

عصام شلتوت

لعبة «رامى».. والإعلان عن حقوق «صلاح» هو موضوع شائك جداً

الثلاثاء، 28 أغسطس 2018 07:00 م

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
الحديث عنه وحوله، يعد من المواد شديدة الاشتعال!
«مو - صلاح».. فتانا الذهبى وبطل الأبطال عند العرب عامة والمصريين خصوصاً، وأحد أهم وألمع نجوم الكرة الأرضية كلها، وليست كرة القدم وحدها.
حين تكتب، أو تحكى عما يدور.. دون معلومات أو فى ظل المتيسر منها من على مواقع التواصل الاجتماعى وفى «عالم توتير»، لابد أن تعى جيداً، سخونة وخطورة المادة التى بين يديك لأسباب عدة؟!
البداية.. لأن آمالاً عريضة للعرب والمصريين باتت فى زيادة تفرح القلوب مهما كان الحزن معشش فيها!
لهذا.. فإن ما توفر الآن من معلومات كان حبيسة فى الأدراج الجبلاوية.. لم يعد الصمت عليها طريقاً لذوبان الخلافات!
 
• يا حضرات.. أولاً.. لابد أن نرفض معاملة - «القصر» - فنحن شعب بالغ رشيد!
أقصد.. ما هى الحقوق التى غيبها اتحاد الكرة عن «مو - صلاح»!
طيب.. إذا كانت حقوقا احترافية.. على طريقة يعترف بها العالم أى «حقوق ملكية فكرية».. فما هى؟
• يا حضرات.. أيضاً لا أعرف الدوافع وراء تشفير الحوار بين محامى صلاح واتحاد الكرة!
هو يقول: إذا لم تقدموا ما نطلب استقيلوا، بل يشير إلى كونه يملك ما يرعبهم ويدفعهم للهروب.. تخيلوا؟
 
• يا حضرات.. لماذا.. لا يعلن المحامى أن للاعبه أو وكيله مبلغ كذا مقابل الصور.. وأكل نوعيته مذا.. مقابل المران، وهكذا أموال وأفعال مقابل الخدمة الاحترافية!
إيه رأيكم؟!
مش ساعاتها.. يمكن لكل الشعب المحب أن يطالب الاتحاد بإعطاء صلاح حقوقه.. مش كده!
 
• يا حضرات.. ما أود أن أشير إليه أن بعض المطالب التى حددها المدعو رامى عباس «ثقيلة حبتين».. بل ربما خارج إطار الاحتراف!
آى والله كده!
تخيلوا.. يطلب ثلاث حراس جاردات لـ«مو - صلاح» - فى بلده مصر!
تصوروا.. يطلب جناحاً خاصاً لابن بلدنا صلاح فى فندق المنتخب!
 
• يا حضرات.. أيضاً.. اتحاد الكرة، عليه أن يعرض فوراً كل خطابات- إن وجدت- التى يرسلها رامى عباس الذى يبدو أنه يلعب مع صلاح لعبة غريبة!
صدقونى.. المكاشفة هى الحل!
يا سادة.. ما يضغط به رامى عباس، وقبل مباراة مهمة بعد 15 أو 12 يوم يشبه ما كنا نرفضه من المحترفين فى بلاد أخرى!
هل هذا يرضى أبوصلاح!
الإجابة.. لا أعتقد.. خاصة أنه محام للاعب واحد عايز يعمل من وراء خدمته ثورة.. اكتشفوا لعبته سريعاً يا جبلاية!









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة