لم يكتفى الديكتاتور العثمانى رجب طيب أردوغان بدعمه لجماعات مسلحة فى محافظة إدلب بسوريا، بل واصل غطرسته وتدخله فى الأراضى السورية، زاعما أن هجوم الجيش السورى واستعادته لأراضى إدلب سيسبب مخاطر إنسانية وأمنية لتركيا وأوروبا وغيرهما.
واستعطف الخليفة العثمانى المجتمع الدولى بشأن محافظة إدلب السورية، مؤكدا أن العالم سيدفع بأكمله الثمن.
وألقى أردوغان اللوم على روسيا وإيران واتهمهم بالمشاركة فى الكارثة الإنسانية بإدلب سوريا، ناسيا أنه يدعم من يدعم تلك الجماعات المسلحة.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة