قريبا.. "اليوم السابع" يطلق سلسلة حلقات هباد وزياط.. برنامج يومى ساخر يكشف ويفضح أكاذيب السوشيال ميديا.. شخصيتان يجسدان "شيزوفرينا" مطلقى الشائعات ومروجيها.. "هباد" نموذج الفاضى.. و"زياط" السائر خلف القطيع

الأربعاء، 12 سبتمبر 2018 07:30 م
قريبا.. "اليوم السابع" يطلق سلسلة حلقات هباد وزياط.. برنامج يومى ساخر يكشف ويفضح أكاذيب السوشيال ميديا.. شخصيتان يجسدان "شيزوفرينا" مطلقى الشائعات ومروجيها.. "هباد" نموذج الفاضى.. و"زياط" السائر خلف القطيع حلقات هباد وزياط

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
يطلق "اليوم السابع" قريبا سلسلة حلقات "هباد وزياط"، البرنامج الساخر الجديد الذى ينتجه "اليوم السابع" ليكون عينا كاشفة لحرب الشائعات التى تشنها جهات وجماعات مختلفة ضد مصر ووصلت إلى أوج شدتها خلال الفترة الحالية.
 
 
حلقات برنامج "هباد وزياط" تسير فى إطار درامى ساخر يكشف كيف تفكر العقليات التى تروج للشائعات والأشخاص الذين يسيرون خلفهم وفقا لسياسية القطيع.
 
 
وتعبر شخصية "هباد" عن نموذج الشخص الذى يدعى معرفة كل شىء، وفهم كل شىء، وأنه يملك خبرة فى كل المجالات، ودائما لديه تفسيرات سرية وخفية لكافة الأحداث، ويمتلك طيلة الوقت تفسيرات "جهنمية" لأى قرار حكومى، إضافة إلى قدرته العالية على خلق الشائعات ونسج قصص خيالية وأساطير وترويجها بثقة متناهية.
 
 
أما "زياط" فهو مثال لذلك الشخص الذى يسير دائما خلف القطيع، يردد مايسمعه دون تحقق، يعيد نشر كل ما يقرأه من منشورات منفعلا بما يكتبه الأخرون حتى لو كان غير منطقيا، أو كاذبا، بل إنه يضيف عليه من خياله ما يزيد من حجم الكذب.
 
 
وتسير حلقات البرنامج فى خيط درامى، يرصد المواقف التى يمرون بها، بحثا عن العدد الأكبر من الشير واللايك والكومنتات، وتكشف ما يدور فى كواليس نشر الشائعات ولا يراها السائرون خلفها، مصدقين أن من يؤمنون بأفكارهم ومواقفهم مخلصون النوايا، وباحثون عن الحق، فى حين أنهم مجرد "زياط وهباد" كل منهم يبحث عن الشهرة والانتشار على مواقع التواصل الاجتماعى.
 
 
كما ينشر "اليوم السابع" بالتوازى مع حلقات البرنامج، سلسلة رسوم كاريكاتيرية للشخصيتين يرسمهما فنان الكاريكاتير أحمد قاعود، والشخصيتان الكاريكاتيرية تتناول الشائعات التى تشهدها مصر، خاصة على مواقع التواصل الاجتماعي بشكل ساخر، تحت اسم "حارة الهرايين" المليئة بالشخصيات الأخرى التى ستظهر تباعا مع "هباد" و"زياط" لتكتمل الحاره بكل "هراييها".
 
 

 


 


 


 


 
 


 


 
 
 









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة