"هاشتاج يهمك".. رواد تويتر يعرضون رأيهم عبر #الاعتذار_قوة_و_لا_ضعف"

الثلاثاء، 18 سبتمبر 2018 04:50 م
"هاشتاج يهمك".. رواد تويتر يعرضون رأيهم عبر #الاعتذار_قوة_و_لا_ضعف" تويتر
كتب محمد عبد العظيم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الاعتذار قوة واللا ضعف؟.. هكذا شارك عدد كبير من رواد "تويتر" فى التعبير عن آرائهم فى الهاشتاج الأكثر تداولا فى قائمة "ترند مصر" اليوم، بالإضافة إلى العديد من الدول العربية، مما جعله يحل ثانيا فى قائمة الترند العالمى.

ولم تقتصر مشاركات رواد تويتر على هذا الهاشتاج فقط، حيث حرص عدد كبير من المتابعين على التفاعل مع أخبار حادث إسقاط الطائرة الروسية فى سوريا، بالإضافة إلى متابعة رد الفعل الروسى مع الجانب الإسرائيلى.

 

87
 

واتفق عدد كبير من المشاركين فى هاشتاج "الاعتذار قوة ولا ضعف"، أن الاعتذار أمر محمود ولا يمكن اعتباره ضعفا، وأن كلمة "أنا أسف" لا تعبر عن الضعف، أو تنقص من قدر من يقولها، حيث قالت إيهام على، أن تقول "أسف" ذلك لا يعنى الضعف بل القوة، ولا يعنى الهزيمة بل الانتصار، الانتصار على لغة الكبرياء، ونظرة التعالى، أن تقول "أسف" ذلك لا ينقص من قدرك شيئا، لن يغير من شخصيتك قط، بل سيجعلك كبيرا فى عين نفسك وتذكر دائما أن الاعتذار شجاعة، والبادئ به أكرم.

1
 
وفيما كتب فيصل نقلا عن أبو حاتم، الاعتذار يذهب الهموم، ويجلى الأحزان، ويدفع الحقد، ويذهب الصد، فلو لم يكن فى اعتذار المرء إلى أخيه خصلة تحمد إلا نفى التعجب عن النفس فى الحال، لكان الواجب على العاقل أن لا يفارقه الاعتذار عند كل زلة.
4

وأضاف سليمان الشويمان، أن المبادرة بالاعتذار بعد الخطأ قوة، والاعتذار بين قرار قضائى إهانة وضعف، لذلك الاعتذار بدون إجبار من شيم الكبار والكرام، وتابع ناصر شبير، لا تنتظر اعتذارا أو أسفا من أحد، من يخطئ فى حقك خطأ بسيطا فتجاهل الخطأ وتغاضى عنه كأن شيئا لم يكن، ومن يخطئ فى حقك خطأ فادحا فتجاهل الشخص وابتعد عنه، وفى كلا الحالتين سترتاح، الحياة أقصر أن تشغل بالك بمواقف أو أشخاص.

5
 
 
3
 
1
2
3
 
وفيما يخص حادث الطائرة الروسية فى سوريا، تنوعت الآراء بين رد الفعل المتوقع من الجانب الروسى على هذه الحادثة، بالإضافة إلى نشر الأخبار المتعلقة بها بشكل سريع.
11

 

22









مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة