التليفزيون هذا المساء.. مندوب مصر بالأمم المتحدة: مشاركة الرئيس السيسى تعطى زخماً لمناقشات الجمعية..رئيس جامعة القاهرة يعلن تطبيق 112 نظاما وبرنامجا دراسيا بجميع الكليات..ولمياء فهمى عبد الحميد تبكى على الهواء

الجمعة، 21 سبتمبر 2018 11:55 م
التليفزيون هذا المساء.. مندوب مصر بالأمم المتحدة: مشاركة الرئيس السيسى تعطى زخماً لمناقشات الجمعية..رئيس جامعة القاهرة يعلن تطبيق 112 نظاما وبرنامجا دراسيا بجميع الكليات..ولمياء فهمى عبد الحميد تبكى على الهواء الدكتور محمد عثمان الخشت رئيس جامعة القاهرة
إعداد أحمد عبد الرحمن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت برامج التوك شو، مساء أمس الجمعة، العديد من القضايا والموضوعات الهامة التى تشغل بال المواطنين.. ويستعرض "اليوم السابع"، أهم ما جاء بها من خلال التقرير التالى..

 

رئيس جامعة القاهرة يعلن تطبيق 112 نظاما وبرنامجا دراسيا بجميع الكليات

تحدث الدكتور محمد عثمان الخشت رئيس جامعة القاهرة، عن المجهود الكبير المبذول بكواليس "مؤتمر الشباب" قائلا، "بعد تلبية الرئيس عبد الفتاح السيسى الدعوة، لم أنام لمدة شهر".

وأشار الدكتور محمد عثمان الخشت رئيس جامعة القاهرة، فى حوار خاص على قناة النيل، عن آخر التطورات فى المناهج التعليمية، قائلا، بأن هنالك 112 نظاما وبرنامجا دراسيا جديدا بجميع الكليات، وهو بمثابة إنشاء جامعة جديدة، وفيما يتلعق بالمظهر الحضارى للجامعة، تم الانتهاء من المرحلة الأولى لتطوير الحرم الجامعى العريق، ولم يتم تطوير المبنى منذ إنشائه من قبل، وأضاف الدكتور محمد عثمان، قائلا" بأننا رأنيا ذلك التغير على أرض الواقع فى مؤتمر الشباب، وكيف عاد مبنى القبة وبرج الساعة والمنطقة المحيطة وسور الجامعة حيث عادت إلى مظهرها الحقيقى منذ إنشاء الجامعة.

 

وأضاف رئيس جامعة القاهرة فى حوار خاص على قناة النيل، ببدء المرحلة الثانية، من التطوير والتى تشمل صيانة الجزئ الأمامى من  الجامعة، وتطوير مدخل المدينة الجامعية، لكى يليق بالمظهر الحضارى بالنسبة للطلاب، وأكد الدكتور محمد عثمان الخشت، بأنه تم تجديد مسجد "الجامع" فى مدينة الطلبة والمبانى المحيطة بها.

 

شاهد.. لمياء فهمى عبد الحميد تبكى على الهواء.. تعرف على السبب

دخلت الإعلامية لمياء فهمى عبد الحميد، فى نوبة بكاء على الهواء، بعد تأثرها من تبرعات أهل الخير لحالة إنسانية، خلال تقديمها برنامج "وبكرة أحلى"، على فضائية "النهار".

 

من جانبها، قالت المتصلة، ياسمين، إنها فقدت والديها فى حادث قطار الصعيد منذ خمس سنوات، ونجاها الله، وفقدت رجليها الإثنين، مشيرة إلى أن تتحصل على 1150 جنيهاً معاش والدها.

وذكرت "ياسمين"، أن أحد الأشخاص سيشترى لها "جهاز تعويضى" لقدميها، ويحصل على المعاش وبعد الانتهاء من ثمنه، ويحصل على 10 أشهر أخرين بالإضافة إلى ثمن الجهاز.

وانخرطت الإعلامية لمياء فهمى عبد الحميد، فى البكاء، تأثراً، من تبرع عدد من أهل الخير، على الهواء، بمساعدة "ياسمين"، لشراء الجهاز التعويضى لها.

 

فيديو.. مندوب مصر بالأمم المتحدة: مشاركة الرئيس السيسى تعطى زخماً لمناقشات الجمعية

قال السفير محمد إدريس مندوب مصر بالأمم المتحدة، إن مشاركة الرئيس عبد الفتاح السيسي، يعطى زخماً للمناقشات فى الأمم المتحدة، وفرصة لأن يصل صوتنا إلى العالم ونعرض رؤيتنا فيما يتعلق بالقضايا الدولية المهمة.

 

وأضاف خلال لقائه بفضائية "extra news"، من نيويورك، أنه تم انتخاب رئيس جديد للجمعية العامة للأمة المتحدة، وزيرة خارجية الإكوادور السابقة، ورفعت شعارا لهذه الدورة لجعل الأمم المتحدة أكثر مصداقية وأهمية للجمعية العامة، وهذا دور مهم، لأن هناك شعور بأن الأمم المتحدة لا تقوم بدور يصل إلى المواطنين وإلى رجل الشارع.

وأشار مندوب مصر بالأمم المتحدة، إلى أن الأمم المتحدة تتعامل مع قضايا كتعددة مهمة، منها قضايا التنمية والصحة والتعليم والسلم والأمن والقضايا التى تتعلق بحياة المجتمعات، من المرأة والشباب، فيجب ألا يظل داخل جدران الأمم المتحدة ولكن يجب أن يكون فى قطاع أوسع.

وذكر، أن مصر ستترأس اجتماعات المجموعة الـ 77، وتتحرك بنشاط فى ملف مكافحة الإرهاب، نظرا لخبرتها فى هذا المجال.

 

فيديو.. أكرم القصاص يكشف كيفية مواجهة الأخبار المزيفة والشائعات

قال أكرم القصاص رئيس التحرير التنفيذى لـ"اليوم السابع"، إن أكثر استطلاعات الرأى، كشفت أن 60 % من الجمهور يحصلون على معلوماتهم من مواقع التواصل الاجتماعى، ثم المحطات الفضائية، ثم المواقع والصحف، موضحاً أن غالبية الأخبار المزيفة، تأتى من مواقع التواصل الاجتماعى.

 

وأشار "القصاص"، خلال لقائه ببرنامج "شائعات وحقائق"، عبر فضائية "extra news"، إلى أن المنصات التى تطلق الشائعات أصبحت تستخدم أسماء المواقع الكبرى لتزييف الأخبار، موضحاً أن "اليوم السابع "، أكثر موقع يتعرض لهذا الأمر.

وأوضح رئيس التحرير التنفيذى لـ"اليوم السابع"، أن التأكد من الأخبار لا يتم عن طريق الاستناد إلى مواقع التواصل الاجتماعى، لافتاً إلى أن الصحف تتأكد من صحة الأخبار من مصدرها مباشرة.

وأكد "القصاص"، أن الشائعة ليست مرتبطة بمواقع التواصل الاجتماعى، بل أصبحت صناعة، لأن الشائعة وسيلة قديمة فى العالم، ضارباً المثل بشركة منظفات بأمريكا تعرضت لشائعات قديماً بارتباطها بالشيطان، رغم عدم وجود تكنولوجيا وقتها.

وتابع "القصاص": أن هناك شائعات يومية مثل الزواج والطلاق وغيرها، مضرة، مشدداً على ضرورة التأكد من صحة الخبر حتى لو نتأخر فى النشر، مثل ما يحدث فى "اليوم السابع"، وأن هناك منصات مستهدفة فى الشائعات، من شركة تريد أن تضرب شركة أخرى اقتصادياً بنشر شائعة تضرها.

 

فيديو.. "صالون المحور" يكشف تأثير الإعلام على المجتمع

قال حسن راتب رئيس مجلس إدارة أمناء جامعة سيناء ورئيس مجلس إدارة قنوات المحور، إن صالون المحور يتميز بأنه يحمل كلمة الإعلام ورسالته، مثل رسالة الهجرة التى تحمل كل المعانى الطيبة من الإيثار والتضحية وإنكار الذات، ومعانى ارتقت بهذه الأمة، ولكل أمة ما يميزها وما يميز هذه الأمة الثقافة والحضارة، والإعلام بكل ما فيه من كلمة مكتوبة أو مسموع أو مرئية تحمل معيار الثقافة لهذه الأمة.

وأوضح راتب خلال كلمته بصالون المحور، والذى أقيم تحت عنوان "فى حب مصر.. الإعلام الكلمة والرسالة" والمذاع عبر فضائية "المحور"، أن لكل مهنة آداب ومعطيات ومميزات وأشياء تحفها بمخاطر، لافتاً إلى أن الإعلام يشكل وجدان الأمة، وتشكل ملامح شخصية الأمة.

وأضاف الدكتور حسن راتب، أن لكل أمة ما يميزها فنجد فى مصر الثقافة والحضارة، والرسالة تحمل مضمون ومساحات من المعانى، فالكلمة هى أداة المعنى والعبارة، ومفردات اللغة أخطر ما يميز الخبيث من الطيب.

ومن جانبه قال أسامة هيكل رئيس لجنة الثقافة والإعلام والآثار بمجلس النواب، إن "الإعلام" هو موضوع الساعة، لافتاً إلى أنه فى السنوات الأخيرة أصبح للإعلام قيمة كبيرة.

وقال هيكل، "زمان لما كنا بنتحدث عن قوة الدولة الشاملة،من قوة اقتصادية واجتماعية وسياسية، فإن ثُمنها هى القدرة الإعلامية للدولة، ولكن فى العشرين عاماً الأخيرة تغيرت المعادلات، فالإعلام أصبح قوة قائمة بذاتها، فالدولة لو تمتلك قمر صناعى فى مجال الإعلام زادت قوتها الشاملة فى التأثير".

وأضاف هيكل، الإعلام له تأثير، إما إيجابى أو سلبى، والمتغيرات ليس إعلامنا فقط ما يؤثر فينا، ولكن تطور الإعلام، فكان هناك الإعلام العادى قديماً، ومنذ عشرون عاماً كان لدينا القناتين الأولى والثانية، وكان تعمل 7 ساعات و4 صحف رئيسية، وكانت الصحف المعارضة طفرة وقتها".

 

 

من ناحيته قال الكاتب الصحفى خالد صلاح رئيس مجلس إدارة وتحرير اليوم السابع، إننا فى أصعب وأشق وضع فيما يتعلق بصناعة الصحافة والإعلام فى تاريخ هذه الأمة، لعدد من الأسباب، منها ما له علاقة بـ"السوشيال ميديا" التى استطاعت أن تغير مفاهيم الكلمة، وأصبح "الفكر" فى الدرجة الثالثة والرابعة.

وأوضح خالد صلاح، أنه لم تعد الرسالة هى الأساس فى المحتوى الذى نراه على شبكات التواصل الاجتماعى، بسبب أن السخرية والنكتة والتفاهة، أصبحت فى مقدمة الاستهلاك البشرى للرسالة الإعلامية، مضيفاً أنه عند طرح فكرة فى مواقع التواصل الاجتماعى، نجد سباب وسخرية، فنحن أمام غزو جديد، تسبب فى انهيار القيم والمعايير.

وأشار خالد صلاح، إلى خطورة شبكات التواصل الاجتماعى، أنها لم تبق فى حيز الشبكات، ولكن هذه العدوى الفيروسية انتقلت إلى صناع الإعلام، وأصبح المذيع وكاتب المقال، يكتب أو يقول، منتظراً صدى ما يقوله على شبكات التواصل الاجتماعى، ولأن هذا الجيل غير متحقق أو أمن بالشكل الكافى،  مردفاً:"اللى بيقول كلمة فى التليفزيون أو اللى بيكتب مقال بيحسب قوته بعدد اللايكات ومستوى الجدل الذى حدث".

وأوضح، أن خضوع صناع الإعلام والكلمة فى وسائل النشر والتلفزة التقليدية لهذه المعايير حطّت من شأننا، لافتاً إلى أن هذا الانحطاط الذى أصاب المهنة يتجاور مع أزمة يواجهها الإعلام فى العالم من تراجع الإعلانات لصالح شبكات التواصل الإعلامى، و أن قوانين الصحافة بها مواد تنص على ضرورة فرض ضرائب على شبكات التواصل الاجتماعى، وهى حماية للصحافة والتليفزيون لأنهم كانوا يحصلون على 70 % من الحصيلة الإعلامية. 

وقال خالد صلاح، أن هناك الكثيرون يتحدثون عما يدور عن إعادة تشكيل الملكية فى الساحة الإعلامية بخوف وفزع وتصورات أمنية ساذجة، موضحاً أن الدولة المصرية الآن تريد أن تحول الإعلام من فلسفة "عض الكلب رجلاً فقط" إلى استقامة الرسالة الإعلامية مرة أخرى، قد يحدث أخطاء، ولكن يتم رسم مسار صحيح نرجع نصطدم به بالحرية التى ننشدها، مردفاً:" ما أراه أنه يُحفر نهر جديد لتجرى فيه مياه مختلفة لصالح هذا البلد والقوة الناعمة".

 

 










مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة