55 عاماً مرت على ذكرى ميلاد الفنان الراحل علاء ولى الدين، الذى يجمعه مع الفنان محمد هنيدى صداقة ومشوار فنى خاضوه بحلاوته ومرارته، إلا أن علاء ولى الدين رحل فى 11 فبراير 2003.
بكلمات رقيقة معبرة عن تلك الصداقة التى استمرت حتى اللحظات الآخيرة لوفاة علاء ولى الدين، وصفها محمد هنيدى، قائلاً:" الصاحب اللى عمرك ماهتعوضوا..اللى هيفضل معاك مهما غاب وهتفضل فاكر كل حكايتكوا.. كل الأوقات الحلوة وحتى الأوقات الصعبة اللي عشتوها مع بعض".
وأضاف هنيدى، قائلاً :"ممكن الحكايات تعوض للحظة غيابه بس بعدها هتحس إن فى جزء منك مش موجود لأن ماعدش فى حكايات جديدة تحكيها وماعدتش لاقيه جنبك فى الوقت الحلو والوقت الصعب".
وعن ما يعوض رحيل الفنان علاء ولى الدين، قال هنيدى :"اللي بيعوض إن علاء سيرته هتفضل حلوة على كل لسان مش عشان فارقنا.. عشان كان هو حلو.. ربنا يرحمك".
محمد هنيدى
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة